كليه الأداب
اهلا وسهلا بك فى منتدى كلية الاداب
كليه الأداب
اهلا وسهلا بك فى منتدى كلية الاداب
كليه الأداب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.




 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الدولة اليهودية.. حق لإسرائيل؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
زينب

زينب


الدولة اليهودية.. حق لإسرائيل؟ E8s7dt

الدولة اليهودية.. حق لإسرائيل؟ 7917roro90






انثى الابراج : الدلو الأبراج الصينية : الحصان
عدد الرسائل : 1008
العمر : 33
العمل/الترفيه : طالبة
السٌّمعَة : 0
نقاط : 1546
تاريخ التسجيل : 28/03/2009

الدولة اليهودية.. حق لإسرائيل؟ Empty
مُساهمةموضوع: الدولة اليهودية.. حق لإسرائيل؟   الدولة اليهودية.. حق لإسرائيل؟ I_icon_minitimeالخميس أغسطس 06, 2009 3:02 pm

الدولة اليهودية.. حق لإسرائيل؟

طرحتها مجموعة من الأكاديميين الإسرائيليين خلال إعدادهم للدستور.. وتحولت إلى شرط يهدد عملية السلام

تل أبيب: نظير مجلي

طرح قضية «الدولة اليهودية» في إسرائيل وربط الاعتراف الفلسطيني بالدولة اليهودية بإبرام اتفاقية سلام إسرائيلي فلسطيني، يحمل تساؤلات كثيرة ويسبب الاستهجان والاستغراب لدى كثيرين، ليس من ناحية مبدأ تسمية إسرائيل بـ«الدولة اليهودية»، فهذه قضية محسومة في تاريخ الحركة الصهيونية، لكن الاستهجان هو في محاولة فرض الاعتراف الفلسطيني بها فحسب.
فالصهيونية قامت على أساس فكرة إقامة وطن قومي لليهود، التي طرحها مؤسسها بنيامين زئيف هرتسل، عام 1897. وقد سمى هرتسل هذا الوطن بـ«الدولة اليهودية». وخلال عشرات السنين، سعت الصهيونية لإقامة هذه الدولة بشكل حثيث. لم يكن مكان هذه الدولة مشكلة في البداية، وكانت هناك اقتراحات عدة لإقامة هذه الدولة في أوغندا الأفريقية أو في أستراليا وغيرهما، ولكن الأمر حسم لإقامتها في فلسطين بسبب الارتباط الديني التاريخي. وقد تمكن قادة الحركة الصهيونية آنذاك من التعاون مع دول الغرب والشرق لاستصدار قرار الأمم المتحدة رقم 194، الذي عرف بقرار التقسيم، الذي يقضي بتقسيم فلسطين إلى دولتين: يهودية وعربية. وعندما قامت إسرائيل في 14 مايو (أيار) 1948، أعلنت عن نفسها كدولة يهودية تسمى إسرائيل. وخلال كل هذه الفترة ساد نقاش محتدم في الحركة الصهيونية حول هذه التسمية، حيث رأى كثيرون أنه يجب ألا تسمى «دولة يهودية». فهناك من أرادها «دولة اليهود». وهناك من أرادها «دولة الشعب اليهودي». وهناك من طالب بأن تكون «دولة التوراة» أو «دولة دينية قومية». ولكن قادة الحركة الصهيونية العلمانيين برئاسة دايفيد بن غوريون، حسموا الأمر وقرروا أن تكون «دولة يهودية تسمى إسرائيل» وفرضوا موقفهم على بقية التيارات. وعملوا على منح هذه التسمية مضمونا ذا بعد تاريخي ومستقبلي، فكتبوا في «وثيقة الاستقلال»، الصادرة يوم تأسيس إسرائيل، التي وقع عليها رؤساء مختلف التيارات اليهودية من اليمين واليسار وكذلك قوى يهودية غير صهيونية مثل الشيوعيين، ما يلي:

«نشأ الشعب اليهودي في أرض إسرائيل، وفيها تمت صياغة شخصيته الروحانية والدينية والسياسية، وفيها عاش حياة مستقلة في دولة ذات سيادة، وفيها أنتج ثرواته الثقافية الوطنية والإنسانية العامة وأورث العالم أجمع سفر الأسفار الخالد. وعندما أُجلِي الشعب اليهودي عن بلاده بالقوة، حافظ على عهده لها وهو في بلدان شتاته كلها، ولم ينقطع عن الصلاة والتعلق بأمل العودة إلى بلاده واستئناف حريته السياسية فيها. وبدافع هذه الصلة التاريخية والتقليدية نزع اليهود في كل عصر إلى العودة إلى وطنهم القديم والاستيطان فيه. وفي العصور الأخيرة أخذت آلاف مؤلفة منهم يعودون إلى بلادهم، من طلائع ولاجئين ومدافعين، فأحيوا القفار، وبعثوا لغتهم العبرية، وشيدوا القرى والمدن، وأقاموا مجتمعا آخذا بالنمو ذا سيادة اقتصاديا وثقافيا، ينشد السلام، ويدافع عن نفسه، ويزف بركة التقدم إلى جميع سكان البلاد، متطلعا إلى الاستقلال الرسمي».

وتضيف الوثيقة: «وفي عام ‎5657 حسب التقويم العبري للخليقة الموافق عام ‎1897 ميلاديا، عُقد المؤتمر الصهيوني تلبية لنداء صاحب فكرة الدولة اليهودية تيودور هرتسل، وأعلن عن حق اليهود في النهضة الوطنية في وطنهم. وتم الاعتراف بهذا الحق في وعد بلفور في اليوم الثاني من شهر نوفمبر (تشرين الثاني) عام ‎1917، وتم إقرار هذا الحق في صك الانتداب الصادر عن عصبة الأمم، الذي اعترف دوليا بالصلة التاريخية التي تربط الشعب اليهودي بأرض إسرائيل وبحق الشعب اليهودي في إعادة تشييد وطنه القومي».

وتتابع: «إن المحرقة التي حلت بالشعب اليهودي في الآونة الأخيرة، التي ذُبح فيها الملايين من يهود أوروبا، قد عادت وأثبتت بالفعل ضرورة حل مشكلة الشعب اليهودي المحروم من الوطن والاستقلال من خلال استئناف قيام الدولة اليهودية في أرض إسرائيل لتفتح باب الوطن على مصراعيه من أجل كل يهودي وتؤمن للشعب اليهودي مكانة أمة متساوية الحقوق ضمن أسرة الشعوب.. إن اعتراف الأمم المتحدة بحق الشعب اليهودي في إقامة دولته غير قابل للإلغاء. إنه لمن الحق الطبيعي للشعب اليهودي في أن يكون أمة مستقلة في دولتها ذات السيادة مثل سائر شعوب العالم .وعليه، فقد اجتمعنا نحن أعضاء مجلس الشعب. ممثلو المجتمع اليهودي في البلاد والحركة الصهيونية في يوم انتهاء الانتداب البريطاني على أرض إسرائيل. وبحكم حقنا الطبيعي والتاريخي بموجب قرار الجمعية العمومية للأمم المتحدة، نعلن عن إقامة دولة يهودية في أرض إسرائيل وهي: دولة إسرائيل».

سعت إسرائيل لتثبيت نفسها كدولة يهودية على أرض الواقع، من خلال عشرات القوانين والممارسات. فقد احتلت أجزاء واسعة من الأراضي الفلسطينية التي كانت مخصصة للشعب العربي، وطردت معظم سكانها أو دفعتهم للرحيل، بالقوة أو بالتخويف. دمرت نحو 500 بلدة وحولت سكانها إلى لاجئين في الوطن أو خارج الوطن، وبذلك ضمنت أكثرية يهودية في إسرائيل. وتبين في ما بعد أنها لم تكتف بتلك المشروعات، ووضعت مخططات ترحيل أخرى. وقد كشف أحدها قائد شعبة الاستخبارات العسكرية في الجيش الإسرائيلي، أهرون يريف، الذي قال سنة 1973 إن هناك مخططات لاستغلال أول حرب قادمة وترحيل ما بين 600 ـ 700 مواطن عربي من الجليل والضفة الغربية إلى شرق الأردن. وهناك أكثر من رأي لدى المؤرخين اليهود عن أن مجزرة كفر قاسم التي نفذت سنة 1956 إبان حرب السويس (المعروفة باسم «العدوان الثلاثي على مصر»)، استهدفت إرهاب فلسطينيي 48 وحملهم على الرحيل هم وبقية فلسطينيي 48 في منطقة المثلث، ولكنها فشلت.

وثبتت القيادة الإسرائيلية الطابع اليهودي للدولة في رموزها الأساسية: فالعلم يحمل نجمة داود، والملك داود هو أهم قائد في تاريخ اليهود. وأحيطت النجمة بخطين أزرقين، يرمزان إلى النيل والفرات، حدود «أرض إسرائيل» كما يعتقد اليهود. وتم اختيار الشمعدان اليهودي رمزا للدولة، وهو من أهم الأدوات المقدسة في هيكل سليمان. وتم وضع نشيد قومي للدولة يتحدث عن الشغف اليهودي التاريخي بالقدس وأرض إسرائيل.

وسن الكنيست (البرلمان الإسرائيلي) مجموعة قوانين يكرس فيها مفهوم الدولة اليهودية، مثل «قانون العودة» من سنة 1950، الذي يضمن لكل يهودي في العالم الحق في الهجرة إلى إسرائيل والحصول على الهوية فيها. وقد تم تعديل هذا القانون عدة مرات لمصلحة تعزيز هذا الحق أكثر وحرمان الفلسطينيين المهجرين من العودة. وقانون الجنسية الذي سن سنة 1952 وفيه حق لكل يهودي في العالم أن يحصل على الجنسية الإسرائيلية حتى لو لم يسكن فيها. وقانون ملاحقة النازيين سنة 1950، الذي يجيز خطف ومحاكمة كل من أدى دورا في المحرقة ضد اليهود. و«قانون السبت» سنة 1959، الذي يفرض على سكان إسرائيل يهودا وعربا، متدينين وغير متدينين، احترام تقاليد السبت والراحة. وقانون الخنزير سنة 1962، الذي يحرم على اليهود، متدينين وعلمانيين، أن يبيعوا لحم الخنزير المحرم على اليهود. وتم تشديد أحكام هذا القانون سنة 1994 مع الهجرة اليهودية الكبيرة من روسيا (1989 ـ 1999). وفي سنة 1984، تم تكريس يهودية إسرائيل في قانون خاص، وذلك بعد أن ظهرت «عصبة الدفاع اليهودية»، التي عرفت أيضا باسم حركة «كاخ» بقيادة الرباي اليميني العنصري مئير كهانا. فهذه الحركة طرحت مشروعا لترحيل من تبقى من فلسطينيين في إسرائيل و«إقناع» الفلسطينيين في الضفة الغربية أيضا بالرحيل وتحويل إسرائيل إلى «دولة يهودية قوانينها تستند إلى أحكام التوراة». وقال يومها إنه مثلما يحق لإيران أن تكون دولة إسلامية يحق لإسرائيل أن تكون دولة يهودية. هنا قررت الأحزاب الحاكمة تكريس وضع إسرائيل كـ«دولة يهودية ديمقراطية»، في القانون الإسرائيلي. وتم تمرير قانون كهذا في الكنيست فعلا ذلك العام. وفرض على كل حزب يخوض الانتخابات العامة أن يعترف بالدولة ويقبلها كـ«دولة يهودية ديمقراطية». وفيما بعد فرضوا هذا القبول على المرشحين بشكل فردي أيضا وليس فقط بشكل جماعي.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
אימאן אלשזלי

אימאן אלשזלי


الدولة اليهودية.. حق لإسرائيل؟ E8s7dt





انثى الابراج : السرطان الأبراج الصينية : الماعز
عدد الرسائل : 148
العمر : 33
السٌّمعَة : 0
نقاط : 209
تاريخ التسجيل : 21/06/2009

الدولة اليهودية.. حق لإسرائيل؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: الدولة اليهودية.. حق لإسرائيل؟   الدولة اليهودية.. حق لإسرائيل؟ I_icon_minitimeالجمعة أغسطس 07, 2009 12:06 am

ميرسى يا زينب على المعلومات القيمة I love you
ودا موضوع كنت قريته عن اعتراف الدول العربية بدولة اسرائيل

اعتراف الدول العربية بإسرائيل

. كانت مصر أول دولة عربية تعترف بدولة إسرائيل رسميا عندما قام الرئيس المصري أنور السادات بزيارة إليها في نوفمبر 1977.

اليوم هناك اعتراف رسمي بدولة إسرائيل من قبل الدول العربية التالية:
جمهورية مصر العربية - منذ زيارة السادات إلى إسرائيل في 1977
المملكة الأردنية الهاشمية - منذ إعلان الملك حسين عن نهاية حالة الحرب في 25 يوليو 1994
الجمهورية الإسلامية الموريتانية - منذ تصريح الرئيس الموريتاني معاوية ولد سيدي أحمد الطايع
هناك اعتراف شبه رسمي من قبل الدول العربية التالية والذي يضم الاعتراف
بجوازات السفر الإسرائيلية وعلاقات في مجالتي التجارة والسياحة:

المملكة المغربية
الجمهورية التونسية
دولة قطر وقد علقت قطر كل تعاملاتها مع إسرائيل بعد مجازر الحرب على غزة.
ترفض الدول العربية التالية أية علاقة بدولة إسرائيل (باستثناء المفاوضات برعاية أجنبية):
الجمهورية العربية السورية
جمهورية العراق
جمهورية لبنان
الجمهورية اليمنية
الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية
الجماهيرية العربية الليبية الشعبية الإشتراكية العظمى
جمهورية السودان

أما باقي الدول العربية فتتعامل مع إسرائيل بصورة غير رسمية أو غير مباشرة وبشكل غير متواصل. وهذه هي طبيعة الحال منذ بداية تسعينات القرن العشرين.
يحتوي القانون الإسرائيلي على قائمة 5 دول عربية تُعرَّف ك"دول عدو" وهي: سوريا، لبنان، المملكة العربية السعودية، العراق واليمن. ومعنى هذا التعريف هو اضطرار أي مواطن إسرائيلي إلى تصريح خاص لزيارة هذه الدول ولو استخدم جواز سفر أجنبي.

مسألة الاعتراف بإسرائيل في الساحة الفلسطينية
في سبتمبر 1993 أعلن ياسر عرفات، كرئيس منظمة التحرير الفلسطينية، عن اعتراف المنظمة بدولة إسرائيل، في إطار تبادل رسائل الاعتراف مع رئيس الوزراء الإسرائيلي إسحاق رابين. في هذه الرسالة لم يمثل عرفات دولة فلسطين التي أعلن عنها في الجزائر عام 1988، حيث كان الاعتراف المتبادل بين منظمة التحرير وإسرائيل فقط. جاء الاعتراف بعد نهاية المفاوضات التي أسفرت عن اتفاقية أوسلو قبل مراسم التوقيع على الاتفاقية. ما زالت حركة حماس ترفض هذا الاعتراف مما أثار التعقيدات عندما فازت الحركة في الانتخابات التشريعية للسلطة الوطنية الفلسطينية. بينما يتمسك رئيس السلطة محمود عباس بالاعتراف المنصوص عليه في رسالة عرفات، يرفضه مندوب حماس إسماعيل هنية بهذا الاعتراف نظرا إلى ما ينص عليه ميثاق حماس.

מאמבו**אייל
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الدولة اليهودية.. حق لإسرائيل؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الدولة اليهودية.. حق لإسرائيل؟ الجزء الثاني
» سلام زينب، سلام اناس!
» رحلة المعابد اليهودية
» «مبارك» يستقبل ممثلى المنظمات اليهودية
» فيكتوريا تفتخر بأصول بيكام اليهودية برسم وشم بالعبرية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كليه الأداب :: أقسام الكلية :: قسم اللغات الشرقيه-
انتقل الى: