| لا اختيار عندما نحب ولا حب عندما نختار | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
adel ahmed
الابراج : الأبراج الصينية : عدد الرسائل : 66 العمر : 48 السٌّمعَة : 0 نقاط : 113 تاريخ التسجيل : 15/04/2009
| موضوع: لا اختيار عندما نحب ولا حب عندما نختار السبت أبريل 18, 2009 7:58 am | |
| السلام عليكم : أشكركم على ردودكم الجميلة كما أسجل سعادتي باستجابتكم الطيبة لهذا الموضوع. في البداية أحب أن أردد قول مفكرنا الراحل الكبير الذي يقول : لا اختيار عندما نحب ولا حب عندما نختار. فإن الأم التي لم تختر أولادها والعكس. فإن المحب لا يختار حبيبه منذ اللحظة التي ينبض فيها قلبه بالحب ناحيته، فالمحب يحب حبيبه كما يصور له خياله يراه ملاكا من السماء بلا عيوب حتى ولو به عيوب يغفرها له يراه بطلا رومانسيا حتى وإن كان غير ذلك المحب نظرته ضيقة لأنه لا يرى إلا حبيبه فقط ويتخذ منه نموذجا يقيس عليه سائر الناس . فإين أمي وأبي وأخواني وأصدقائي وزملائي من هذا الحب أو من هذه الحياة أين هم؟ أين دروسي ومذاكرتي من الحياة التي ليس فيها إلا حبيبي فقط أين؟ أما حب أمي لي أو أبي أو أخي فهو حب أولا على الفطرة وما أجمل البساطة والفطرة في حياة الإنسان ، فالعظمة في البساطة ، إن أهلنا لم يتعلموا كيف يحبوننا ولكنهم أحبونا . أما الحبيب فيتعلم كيف يحب وبالتالي تتدخل في هذا الحب الأهواء والميول وربما النزوات أيضا . هل لمستم الفارق بين حبي أبي أو أمي البسيط والعظيم في آن واحد فمن المعروف لنا أن الإنسان الوحيد أو الإنسانة الوحيدة اللذان يريدان أن يرونا أفضل منهم هما الأب والأم ، وليس المحب فالمحب قد يعرقل حياة حبيبه ، فأنا مثلا لو كنت طالبة ورأيت زميلي الذي أحبه فشل في سنة دراسة معينة يمكن أنا اتضامن معه وأرسب حتى أكون بجواره في الفشل ، أو أن حبيبي هذا يتقاعس عن الارتباط بي ويمنعني من الارتباط بشخص آخر أكثر منه نجاحا ،فهل هذا حب؟ إنها النرجسية أو الأنانية التي تتحكم كثيرا في عواطف المحبين. أما أبي البسيط هو الذي يتعب من أجل راحتي وكذلك أمي البسيطة وهما يريدان لي أن أبلغ في النجاح عنان السماء حتى أكون أفضل شخص في هذه الحياة ، قارنوا بين أهالينا البسطاء وبين نحن جيل العولمة حتى في حبنا الصغير ، قارنوا بين صفح الأب والأم عننا وعن تعنت ومعاندة المحبين في تصفية خلافاتهم بدعوى أصون كرامتي من قبل حبي قارنوا بين كل ذلك وأكثر حتى تعلموا أنه فعلا لا اختيار عندما نحب ولا حب عندما نختار . أنا كنت أود أن أتطرق اليوم إلى الحب الأكبر ولكن ردود البعض جعلتني أعقد هذه المقارنة ، وموعدنا القادم عن الحب الأكبر ودرجاته السامية السلام عليكم عادل | |
|
| |
زينب
الابراج : الأبراج الصينية : عدد الرسائل : 1008 العمر : 33 العمل/الترفيه : طالبة السٌّمعَة : 0 نقاط : 1546 تاريخ التسجيل : 28/03/2009
| موضوع: رد: لا اختيار عندما نحب ولا حب عندما نختار السبت أبريل 18, 2009 9:28 am | |
| ميرسي يادكتور عادل علي موضوعك الجميا بس عايزة اسال سؤال هو حضرتك مبتعترفش بالحب الصغير | |
|
| |
enas
الابراج : الأبراج الصينية : عدد الرسائل : 164 العمر : 32 السٌّمعَة : 0 نقاط : 170 تاريخ التسجيل : 18/04/2009
| موضوع: رد: لا اختيار عندما نحب ولا حب عندما نختار السبت أبريل 18, 2009 9:31 am | |
| مرسى جدا يا دكتور الموضوع بجد حلو | |
|
| |
عبير
عدد الرسائل : 401 السٌّمعَة : 0 نقاط : 557 تاريخ التسجيل : 04/03/2009
| موضوع: رد: لا اختيار عندما نحب ولا حب عندما نختار السبت أبريل 18, 2009 11:52 am | |
| مرسى يا عادل على الكلام الجامد ده بس الحقيقة أناعاندى رأى قد يبدو شاذ فيما يتعلق بالحب الكبير أنا بشوف إن بالعكس تماما يعنى حب الام و الاب هو كبير جدا ده مفهوش كلام بس برده فيه أنانية هما عايزينا نبقى احسن الناس ده صحيح بس ده لأنهم حسين إننا ملك ليهم اي حد فى الدنيا يتمنى إنه يمتلك احلى حاجة فى الدنيا و لأنهم بيمتلكونا فهم بيتمنو إننا نكون احسن حاجة و الدليل من وجهة نظرى الشاذه دى إنهم دايما عايزننا نعيش زى مهما شايفين بعيد عن احتياجتنا و احساسنا احنا بالسعادة و مع اول احساس ليهم بإننا بنستقل عنهم اهتممهم بينا بيبتدى يقل و بيبتدى الصراع و المشاكل زيهم زى اى حد تانى فى حياتنا الانسان هو الانسان أنانى فى حبه مهما كان درجة عطاءة حتى الام و الاب مهما ادعو انهم بيحبونا اكتر من نفسهم لان مفيش حد بيحب حد اكتر من نفسه اسفه لو تعليقى ده صادم بس دى وجهة نظر و خللى اى حد يحاول ياخد قرار فى حياته و اهلو مش راضيين عنه ويشوف رد فعلهم هيكون ايه حتى لو كان هو متاكد إن القرار ده فى سعادته و خليهم يقولو إنهم عارفين المصلحة بس الحب الحقيقى من ووجهة نظرى إنى اساعد اللى بحبه إنو يعيش حياته هو مهما كنت معترضة معاه و فى نفس الوقت احس إن حبى ليه مقلش هو ده الحب اللى من غير غرض
| |
|
| |
malak Admin
الابراج : الأبراج الصينية : عدد الرسائل : 1033 العمر : 33 العمل/الترفيه : الموسيقى والتمثيل السٌّمعَة : -1 نقاط : 1297 تاريخ التسجيل : 26/02/2009
| موضوع: رد: لا اختيار عندما نحب ولا حب عندما نختار السبت أبريل 18, 2009 1:05 pm | |
| عن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( دخلت الجنة فسمعت فيها قراءة قلت من هذا؟ فقالوا : حارثة بن النعمان ) فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (كذلكم البر كذلكم البر [ وكان أبر الناس بأمه ] ) رواه ابن وهب في الجامع وأحمد في المسند. الوالدان، اللذان هما سبب وجود الإنسان، ولهما عليه غاية الإحسان..
الوالد بالإنفاق.. والوالدة بالولادة والإشفاق..
فللّه سبحانه نعمة الخلق والإيجاد..
ومن بعد ذلك للوالدين نعمة التربية والإيلاد..
وقوله تعالى: (واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً).النساء
( ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إليَّ المصير وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا واتبع سبيل من أناب إلي ثم إلي مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون ) لقمان 14-15
فعن أسماء بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهما ، قالت: قَدِمَتْ عليّ أمي وهي مشركة في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فاستفتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت: قَدِمَتْ عليّ أمي وهي راغبة أفأصل أمي؟ قال: ((نعم، صلي أمك)) متفق عليه.
الترمذي وصححه ابن حبان].
بشكرك دكتور عادل على الموضوع الهايل ده فعلا حب الاب والام اسمى بكتيرررررررر من اى حب حب خالص بعيد عن المصلحه والانانية حب فطرى نبيل ما اجمله بجد بجد مرسى ليك وانا بختلف مع دكتر عبير ان ان مفيش حد بيحب حد اكتر من نفسه بدليل التضحيات اللى ممكن نعملها فى سبيل حد بيحبه يعنى مثلا انتى لما ان شاء الله مستقبلا يبقى عندك اولاد رايك ده هيتغير خالص انا عن نفسى ابويا وامى واخواتى بحبهم اكتر من اى شى حتى من نفسى وانا بطبعتى لما بحب حد اوى بفكر فى مصلحته قبل مصلحتى حتى لو كانت مصلحته فيها ضرر ليا | |
|
| |
زينب
الابراج : الأبراج الصينية : عدد الرسائل : 1008 العمر : 33 العمل/الترفيه : طالبة السٌّمعَة : 0 نقاط : 1546 تاريخ التسجيل : 28/03/2009
| موضوع: رد: لا اختيار عندما نحب ولا حب عندما نختار السبت أبريل 18, 2009 1:34 pm | |
| ميرسي ليكي يادكتور عبير لانك فعلا بتعبري عن الجوايا هو دة فعلا عن الي انا حساة بس مبعرفش اعبر عنه | |
|
| |
samar
الابراج : الأبراج الصينية : عدد الرسائل : 6 العمر : 35 السٌّمعَة : 0 نقاط : 6 تاريخ التسجيل : 31/03/2009
| |
| |
mai osama
الابراج : الأبراج الصينية : عدد الرسائل : 35 العمر : 33 السٌّمعَة : 0 نقاط : 31 تاريخ التسجيل : 09/04/2009
| موضوع: رد: لا اختيار عندما نحب ولا حب عندما نختار الأحد أبريل 19, 2009 1:41 pm | |
| بشكر حضرتك جدا يا دكتور عادل على الموضوع ده وبشكر حضرتك يا دكتور عبير على رد حضرتك الرائع وانا رايى ان فعلا الاب والام والاخ او الاخت حبهم فطرى وخصوصا الاب ولام وفعلا نفسهم نكون احنا احسن ناس فى الدنيا بس حبهم ده للاسف بيكون فيه تملك و بعض الانانيه يعنى بيكونوا شايفين ان احنا ملكهم وان مش من حقنا ان مشاعرنا واحاسسنا تكون لاى حد تانى غيرهم ودى حاجه مستحيله انها تحصل لان الحب والمشاعر دى حاجه مش ملك اى حد دى حتى مش ملك الانسان نفسه ومن هنا بيبتدى الصراع بين الشخص واهله | |
|
| |
adel ahmed
الابراج : الأبراج الصينية : عدد الرسائل : 66 العمر : 48 السٌّمعَة : 0 نقاط : 113 تاريخ التسجيل : 15/04/2009
| موضوع: حب التملك والحب الطبيعي الثلاثاء أبريل 21, 2009 7:55 am | |
| السلام عليكم: عندما تحدثت عن الحب الفطري للوالدين لأولادهم أو الأخوة لبعضهم البعض، كنت أتحدث عن الفطرة السوية التي تبعد عن أي شيء يشوبها ،رغم إيماني الكبير بوجود نماذج عديدة تهدم نظريتي في هذا الحب الفطري، أنا لا أتحدث عن الأم التي تفرق في المعاملة بين أولادها ولا عن الأم التي تريد الاحتفاظ بابنها دون أن يتزوج وتريد أن تكون هي المرأة الوحيدة في حياته وإن تزوج فإنها تحول حياته إلى جحيم وتجعل نفسها دائما في مقارنة وفي صراع مرير مع زوجة ابنها ، فتلك هى الأنانية بعينها وهذا هو حب التملك بعينه ، تحول الحب الفطري إلى حب مريض ،الأم تريد أن تضع ابنها في فاترينة لا يلمسه أحد سواها ، فهل هذا معقول؟ أو الأم التي تعارض زواج ابنها أو ابنتها من شخص بالفعل محترم من كل الوجوه ولكن ما يعيب العريس أو العروسة أنهم ليس على نفس المستوى الاجتماعي المناسب للابن أو الابنة ، فهل هذا منطق؟ حتى الآن لم أتحدث باسم الدين الذي جعل الخلق والدين هما أساس الارتباط وأن من يتزوج امرأة إلا لنسبها أذله الله. فالمستوى الاجتماعي يمحوه مستقبل الزوج المشرق أو أخلاق الزوجة وتدينها. كذلك لم أتحدث عن خلاف الأبناء في ميراثم بعد وفاة الوالدين أو عقوقهم لآبائهم في حياتهم أو الأخ الأكبر الذي يريد حرمان أخوته وبخاصة أخواته البنات من الميراث الشرعي الذي أوصى به الله له أما البشر فيسلب الأخ حق أخيه أو أخته. كل ذلك بعيد تماما عن الحب الفطري أو الحب أصلا ، إنه حب التملك أو حب السيطرة إنه الجشع ، دعونا ننبذ كل هذا ونعمل على التفاؤل بالحب الكبير الذي نبدأ فيه بأنفسنا أن نبر والدينا وأن ندعوهم إلى حوار مهذب وأنا أعرف أن كثيرا من الأمهات بل والآباء أيضا هم أصدقاء لأولادهم . أدعوكم إلى أن نصادق آباءنا وأمهاتنا وأن نحثهم على ذلك وشكرا عادل | |
|
| |
adel ahmed
الابراج : الأبراج الصينية : عدد الرسائل : 66 العمر : 48 السٌّمعَة : 0 نقاط : 113 تاريخ التسجيل : 15/04/2009
| موضوع: رأيي المتواضع في الحب الصغير الثلاثاء أبريل 21, 2009 8:21 am | |
| السلام عليكم: أنا لست ضد الحب الصغير. لكن أنا ضد أن يقف هذا الحب كحاجز بيني وبين الناس أو حتى بيني وبين نفسي أو بيني وبين مستقبلي، إذا كنا نلوم على الآباء والأمهات أنهم قد يتحكمون في مسقبل شخص منا ، مثلا إذا كان أبي طبيبا يريد أن يجعلني مثله وأنا ليست ميولي علمية بل أدبية أو فنية ، فأبي بذلك يريد أن يجعلني نسخا منه ويلغي شخصيتي ويهدم مستقبلي رغم أنه مستقبل علمي ،أو الأب الذي في فشل في كلية معينة في شبابه ويصر على التحاقي بها حتى أعوض فشله وأنا أعارض ذلك فأفشل مثله ومستقبلي يضيع أيضا. إذا كنا نلوم على الآباء في ذلك فلماذا نجعل أحباءنا يسيطرون علي مستقبلنا بل وعلى حياتنا كلها ، إذا كان هذا الحب نموذجي يخاف كل منا علي حبيبه فأهلا بهذا الحب ، إذا كان هذا الحب وهذا الحبيب يدفع صاحبه إلى الأمام وإلى النجاح فأهلا به ، إذا كان هذا الحب قائما على الاحترام المتبادل والعلاقة الجادة في الارتباط فأهلا به. أما إذا كان غير ذلك؟ مثلا إذا جعلت من أحبه يتحكم في بشكل متسلط إذا خاصمني لا أتذوق الطعام وقد أكون عصبيا مع كل الناس، وإذا ابتعد عني أو هجرني لا أذاكر دروسي وإذا تركني وتزوج بغيري قد أشرع في الانتحار . من الواضح أن كل هذه عيوب في الطرف الآخر لكن الطرف الأول قد يدفع حياته ومستقبله وراحته النفسية ثمنا لشخص أناني شخص يحب السيطرة وحب التملك. شخص قد يتفاخر بينه وبين أصحابه بكثرة علاقاته العاطفية أو أنه يراهن جماعة على الإيقاع بفلانة. شخص قد يدمر حالتي النفسية ويجعلني انعزل في عالم من الأحزان وأفقد نضارتي وشهيتي لكل شيء في الدنيا وإن كنت ضعيفا أبكي على كل ذلك ثم أندم في وقت لا ينفع فيه ندم على ما فاتني من حياتي أو تأثير على مستقبلي،أما إذا كنت قويا وأنا أحسب أن جميعكم أقوياء إن شاء الله ، سأعلم تماما أنها تجربة يجب أن استفيد منها وأن العيب ليس فيا بل في شخص قلبه مريض وإن كنت أنا قد تركته يتحكم في مشاعري بعض الوقت وأن أعرف أن الدنيا لا تقف عند واحد بعينه فالدنيا مستمرة به أو بدونه . وأن أعود إلي شخصيتي الطبيعية وشطب هذه الفترة السوداء من حياتي وأبحث عن شخص يصونني في نفسي . وألا أندفع إلى تجربة جديدة أو أقاطع الحب ، أتعلم أن التكافؤ في الحب مطلوب أي أنه ليس عطاء فقط من جانب واحد وأخذ من الجانب الآخر ، بل هو عطاء متبادل واحترام متبادل وجدية مطلوبة هذا هو الحب الذي يمكن أن يكبر ويصبح كبيرا في شكل أسرة جميلة يحب أفرادها بعضهم البعض . الزوج يحب زوجته وهى كذلك وعندما يصبحا والدين يحبان أبناءهم وأبناؤهم يحبونهم ويعلمون أبناءهم كيف يحبون بعضهم البعض. إذن من الطبيعي جدا أن يتحول الحب الصغير إلى كبير أو أن الحب الصغير هو نواة الحب الكبير وأساسه بشرط أن يكون قائما على الاحترام والعطاء المتبادل وبعيدا عن كل أنانية أو حب تملك . أرجو أن تعجبكم آرائي عادل | |
|
| |
زينب
الابراج : الأبراج الصينية : عدد الرسائل : 1008 العمر : 33 العمل/الترفيه : طالبة السٌّمعَة : 0 نقاط : 1546 تاريخ التسجيل : 28/03/2009
| موضوع: رد: لا اختيار عندما نحب ولا حب عندما نختار الثلاثاء أبريل 21, 2009 11:45 am | |
| ميرسي دكتور عادل علي الموضوع الجميل والمرة دي انا معاك لان الحب الي يؤذي صاحبة ويقودة للفشل لا نقل علية حب حقيقي لان الحب الحقيقي انك تتمنى سعادة الطرف الاخر سواء كان معاك اومع غيرك وايضا يقود صاحبة للنجاح والتميز وحب الدنيا | |
|
| |
عبير
عدد الرسائل : 401 السٌّمعَة : 0 نقاط : 557 تاريخ التسجيل : 04/03/2009
| موضوع: رد: لا اختيار عندما نحب ولا حب عندما نختار الثلاثاء أبريل 21, 2009 1:07 pm | |
| اشكرك يا عادل و عايزة اضيف كلمة واحدة كل حب بين اثنين لا يقوم على رغبة مشتركة فى اقامة بيت و اسرة مهما كانت المشاعر لا يعد حبا حقيقى | |
|
| |
| لا اختيار عندما نحب ولا حب عندما نختار | |
|