اساطير الكرة الالمانية

أساطير الكرة الألمانية

نجوم ألمانيا تاريخهـم أنجازاتهـم أنديتـهم

هناك مقولة فنية تقر بأنه: "إذا كان المنتخب الألماني سيئاً(متواضعاً بعبارة أخرى) فإنه يصل إلى نهائي كأس العالم وإذا كان جيداً فإنه يفوز بتلك البطولة "

غيرد مولر



الثعلب الألماني هداف بطولة كأس العالم 1970 بتسجيله عشرة أهداف والحائز على لقب أفضل لاعب في أوروبا 1970.

هو أعظم مهاجم عرفته الكرة الألمانية ، و من أعظم المهاجمين في تاريخ كرة القدم العالمية إن لم يكن أعظمهم على الإطلاق ، فهو صاحب الرقم القياسي في تسجيل عدد الأهداف في بطولات كأس العالم فسجل 14 هدفا خلال بطولتين و هو رقم لم يصل إليه أي مهاجم حتى الآن .
لعب موللر مع نادي بايرن ميونخ من عام 1972 وتألق في مواسم 1972-1973-1974
حيث فاز بدوري الألماني في هذه المواسم وسجل مامجموعه 140 هدف بمعد 47 هدف كل موسم وهو رقم خرافي ولكن يجب تصديقه لحصوله عدا فوزه في البطولة الأم الأوروبية في نفس المواسم المذكورة.

كانت أول مباراة لغيرد مولر مع منتخب ألمانيا الغربية عام 1966 ضد المنتخب التركي و هي أول مباراة لمنتخب ألمانيا بعد الخسارة من انجلترا في نهائي كأس العالم ، و منذ ذلك الوقت توالت إبداعات غيرد مع المنتخب فحاز على لقب هداف كأس العالم عام 1970 بتسجيله 10 أهداف في هذه البطولة و حقق كأس أوروبا عام 1972 و أيضا حقق لقب هداف هذه المسابقة ، و في 1974 فاز مع ألمانيا بكأس العالم و سجل 4 أهداف في هذه البطولة .

سجل مولر أو (المدفعجي) في تاريخه الكروي 365 هدفا خلال 628 مباراة سواء مع بايرن ميونخ أو مع منتخب ألمانيا الغربية الذي سجل 68 هدفا و هو يلعب في صفوفه في 62 مباراة و هي نسبة عالية تفوق الهدف في كل مباراة دولية ، و على صعيد الألقاب الشخصية حقق مولر الكرة الذهبية كأفضل هداف في أوروبا مرتين.



سيب ماير

حارس المنتخب الألماني في بطولتي كأس العالم 1970-1974 وبطولتي كأس الأمم الأوروبية عامي 1972-1976 والذي أعتبر واحد من أفضل خمسة حراس في عقد السبيعنيات كان ماير يمتلك مهارة عالية ولياقة بدنية عالية عدا قدرة الرائعة في صد ضربات الجزاء والأنفرادات خضوضاً في كأس العالم 1974 ويعتبر أحد ركائز فوز ألمانيا في كأس العالم 1974دافع سيب ماير عن مرمى بايرن ميونخ وحاز معه على الدوري في الثلاثية السبعينية ولعب مع النتخب الألماني من عام 1967 إلى عام 1978 ةلعب مامجموعه 90 مبارة دولية حقق خلالهامكاسب وإنجازات محفورة في ذاكرة المنتخب الألماني ويعمل ماير حالياً مدرب لحراس البايرن ميونخ



القيصر.....


فرانس بكنباور أعظم لاعب ألماني في تاريخ كرة كبيرة كالكرة الألمانية يطول الكلام عن هذا النجم ولاينتهي الحديث وسألخص هذا العظيم بأسطر
مع البايرن: لعب بكنباور مع نادي مدينته الذي كان في دوري الدرجة الثانية رغم أن أبواب أوروبا فتحت بمصراعيها لأحتضانه ولكنه أدار ظهره لهذا كله وأصر على هذ النادي المتواضع ولعب معه أول موسم ليحقق لأهل المدينة حلماً كان من المستحيل وذلك بنزع النادي من الدرجة الثانية إلى دوري الأضواء لتبدء بعدها صفحات من المجد الألماسي المرصع بذهب الذي على عكس غيره لم ينتهي بريقه فأين أصدقائه في النجومية العالمية الجوهرة السوداء أو المعجزة المارادونية أقولها بملىء الفم أختفوا وأين بكنباورأين؟
هو رئيس مجلس إدارة نادي بايرن ميونخ هو نأئب أتحاد الكرة الألمانية هو رئيس اللجنة المنظمة لكأس العالم 2006 هو اللاعب والمدرب اللذين فازا بكأس العالم هوهوهوهو.......................................
هوصاحب الفضل الأكبر في وصول بايرن ميونخ لما هو عليه اليوم ، ففي الفترة التي قضاها فرانز مع بايرن فاز في الدوري الألماني 4 مرات ، و دوري أبطال أوروبا 3 مرات و كأس أبطال كؤوس أوروبا (قبل إلغاء البطولة) مرة ، و كأس العالم للأندية في عام 1976

هو من وصل مع رفاقه إلى نهائي كأس العالم 1966 ، و حقق كأس أوروبا عام 1972 و كذلك كأس العالم عام 1974 بعد أن انتصرت ألمانيا في المباراة النهائية على هولندا بقيادة نجمها الكبير يوهان كرويف ، و بعد أن خاض القيصر بكنباور 396 لقاء في البوندسليجا سجل خلالها 44 هدفا سواء كمدافع أو كلاعب وسط ، ترك بكنباور بايرن ميونخ ليتوجه لنادي كوزموس الأمريكي عام 1977 ، و من أبرز انجازات بكنباور الشخصية هي حصوله على لقب أفضل لاعب في ألمانيا لأربعة مواسم.

و بعد أن قاد بلاده للفوز بكأس العالم كلاعب ، يعيد التاريخ نفسه و يفوز بكنباور مع بلاده بكأس العالم سنة 90 ، ويبكي صديقه بنجومية بكاء الأطفال ماردونا و لكن هذه المرة كمدرب ، ليكون بذلك أول شخص يقود بلاده للفوز بكأس العالم كلاعب و كمدرب ، و يعتبر الكثيرون فرانز بكنباور هو أفضل لاعب ألماني في القرن الماضي و البعض رشحه ليكون ثالث أفضل لاعب في تاريخ كرة القدم بعد الجوهرة السوداء بيليه و الأسطورة الأرجنتينية مارادونا هذا كلاعب أما كشخصية رياضية فهو الأول القيصر ولأريد من أحد أن يناقشني في هذا الموضوع
لعب مع ألمانيا 104 مباريات دولية سجل خلالها 14 هدف رغم أنه كان يلعب بمركز قلب الدفاع



ريرفين وهلموت كرمرز

التوأمان الشهيران للمنتخب الألماني في عقد السبعينيات ريرفين بدأ تألقه مع المنتخب ببطولة كأس الأمم الأوروبية عام 1972 وكان له دور بارز قي الفوز بتلك البطولة وهلموت برز في كأس العالم1974 كظهير أيسر للمنتخب خصوصاً في مبارة النهائية أمام منتخب الطواحين لعبا التوأمان لنادي شالكة وسطع نجمهما بشكل لافت عام 1987


برتي فوغتس

برز مع جيل العمالقة في بطولتي كأس العالم 1974-1978 وكان أحدهم فوغتس المدافع البارز في للمنتخب وصاحب العقلية الكروية الرائعة فاز مع النتخب بكأس العالم 70 وعمل فيمابعد مدرباً للمنتخب الألماني وحقق معه كأس الأمم الأوروبية كمدرب عام1984 وأستلم التدريب بعده بكنباور لعب فوغتس لنادي بروسيا منشنكلادباخ وفاز معه بدوري أعوام 71-75-76-77
وفاز معه أيضاً ببطولة أبطال الدورري الأوروبي عامي 1975-1979 قبل ألغاء البطولة
ودرب فوغتس منتخب الكويت ويدرب حالياً المنتخب الأستكلندي


بول برايتنر



بدأ برايتنر مسيرته الكروية كلاعب محترف مع بايرن ميونخ عام 1970 و كان عمره وقتها 19 عاما فقط ، و في العام التالي أختير لمنتخب ألمانيا الغربية ، و كان برايتنر في بداية مسيرته الكروية يلعب في مركز الدفاع و لكنه انتقل للعب في مركز الوسط بعد ذلك ، و يلقب بول برايتنر بـ(الآفرو) و ذلك نظرا لشعره المموج و الكثيف.

بدأت حكاية برايتنر مع الانجازات عام 1972 عندما حقق مع منتخب ألمانيا بطولة كأس أوروبا ، و في عام 1974 حقق برايتنر كأس دوري أبطال أوروبا مع بايرن ميونخ و كأس العالم مع المنتخب الألماني ، و كان برايتنر قد ساهم بشكل كبير بفوز ألمانيا في كأس العالم بعد أن سجل ثلاثة أهداف في البطولة على الرغم من كونه يلعب كمدافع ، ليكون بذلك قد حقق كل ما يتمناه أي لاعب كرة قدم في العالم و هو لم يتجاوز الـ22 من عمره وحقق أنجاز أفضل لاعب في ألمانيا عام1980

و بعد كل هذه الإنجازات غادر برايتنر ألمانيا بحثا عن تحديات جديدة و كانت محطته التالية هي نادي ريال مدريد الاسباني ، و معه حقق بطولة الدوري الاسباني مرتين و بطولة كأس اسبانيا ليعود بعدها إلى ألمانيا عام 1977 ، و ظن الجميع أن برايتنر لن يلعب للمنتخب الألماني مجددا خصوصا أنه في خلاف دائم و مستمر مع أعضاء المنتخب الألماني سواء اللاعبين أم جهاز التدريب ، و لكن المهاجم الألماني رومينيغة استطاع أن يقنع برايتنر بالعودة للمنتخب الألماني لكي يلعب بكأس العالم 1982 و وافق برايتنر على طلب رومينيغة ، و شارك في هذه البطولة كلاعب وسط و قاد المنتخب الألماني إلى نهائي هذه البطولة الذي خسرته أمام إيطاليا ،
3/1 وكان صاحب الهدف الألماني.
و في عام 1983 أعلن بول برايتنر اعتزاله بعد مشوار رياضي كان عنوانه النجاح المتواصل


كارل هاينز رومينيغيه

لاعب نادي بايرن ميونيخ ومنتخب ألمانيا حصل على لقب أحسن لاعب في أوروبا عام 1980
وجائزة الكرة الذهبية عامي 1980-1981 لعب رومينيغيه أولى مبارياته الدولية في عام 1976 ضد منتخب ولز ثم أشترك في نهائيات كأس العالم 1978-1982-1986 وخاض أجمالاً 95مبارة دولية سجل خلالها45 هدفاً ويرئس رومينيغيه حالياً نادي بايرن ميونيخ


هارالد شوماخر

حارس مرمى المنتخب الألماني في نهائيات كأس العالم 1982-1986 والذي كان له قدرة عالية على صد ورد ركلات الجزاء شوماخر كان يلعب لنادي كولون ويعتبره النقاد أحد أهم مسببات وصول ألمانيا لنهائي كأسي العالم المكسيك1982 وأسبانيا1986 ويؤخذ على هذا اللاعب عنفه وكان أسلوبه في ضرب اللاعبين وراء تدني شعبية المنتخب الألماني عامي 1982-1986 مماحمل بكنباور على تغيره في كأس العالم 1990 وإعادة جذب المشجعين الألمان من جديد



رودي فولر


من الوجوه البارزة في المنتخب الألماني في نهائيات كأس العالم 1986-1990 لعب فولر لناديي أنترخت فرانكفورت قبل أن يسافر إلى فرنسا للإلتحاق بنادي مرسيليا وهو في سن الثالثة والثلاثين وذلك في عام 1991 وأعتزل دولياً بعد عام واحد 1992 أعلن أعتزاله بعد أن خاض مع المنتخب الألماني 85 مبارة دولية سجل خلالها 44هدف وهو في المركز الثالث من حيث تسجيل الأهداف بعد كل من موللر و سترايخ لكن في مطلع العام 1994 غير رائيه وعاد للملاعب ثانية ودعي إلى المنتخب المشارك في نهائيات كأس العالم 1994 ويعود له الفضل في حصول ألمانيا على ركلة الجزاء في نهائي 1990



أندرياس بريمه

يعتبر أندرياس بريمه أحد أفضل اللاعبين الذين شغلوا مركز الظهير الأيسر في تاريخ كرة القدم العالمية ، و قد لعب بريمه مع المنتخب الألماني لعشر سنوات منذ عام 1984 و حتى عام 1994 ، و كان بريمه قد بدأ مسيرته الكروية في نادي أولينهورست و انتقل بعدها إلى ساربكن ثم كايزرسلوترن و تم اختياره للمنتخب عندما كان يلعب لكايزرسلوترن ، و لعب بريمه كذلك لأندية بايرن ميونخ و انتر ميلان الإيطالي .

لعب أندرياس بريمه مع منتخب ألمانيا في ثلاث بطولات لكأس العالم منذ عام 1986 و حتى عام 1994 ، و لعل أشهر حدث لبريمه في كأس العالم هو تسجيله لركلة الجزاء التي منحت ألمانيا كأس العالم 1990 .

اعتزل بريمه اللعب الدولي عام 1994 بعد اخفاق ألمانيا في كأس العالم و خروجها من دور الثمانية و اعتزل اللعب نهائيا عام 1998 و هو في عمر السابعة و الثلاثين ، و اتجه بعدها إلى التدريب و هذا هو حال معظم نجوم الكرة الألمانية بعد الاعتزال.



يتبع
7

لوثار ماتيوس


القناص الألماني يعتبر لوثر ماتايوس الذي ولد عام 1961 آخر لاعب ألماني حمل كأس العالم و ذلك عام 1990 عندما قاد ألمانيا للفوز على مارادونا و رفاقه في البطولة التي أقيمت في إيطاليا ، و يعتبر كذلك لوثر عميد اللاعبين الألمان برصيد 150 مباراة دولية ، و قد حقق ماتايوس العديد من الألقاب في مسيرته الكروية منها الشخصية و منها البطولات مع الأندية التي لعب معها و منها مع المنتخب الألماني و أبرزها مونديال 1990.



و يعتبر ماتايوس الذي تألق في مراكز الوسط المدافع و الليبرو أكثر اللاعبين مشاركة في بطولات كأس العالم فقد لعب في 5 بطولات متتالية إبتداء بـ1982 و انتهاء بـ1998 ، و قد بدأت قصة ماتايوس مع الإبداع في نادي بروسيا مونشنغلادباخ حيث لعب أول موسم له مع الفريق كلاعب محترف عام 1979 و بعدها في عام 1984 انتقل إلى بايرن ميونخ فتألق و أبدع في بافاريا لينتقل بعدها إلى نادي إنتر ميلان الإيطالي عام 1988 و قاده إلى إحراز اللقب المحلي (السكوديتو) في نفس العام الذي أحرز فيه كأس العالم (1990) فأعلن نفسه نجم العالم الأوحد لعام 1990 و كان النجم الأبرز بشهادة الجميع دون منازع .

و يرى الكثيرون من النقاد و المتابعين للكرة الألمانية أنه كان يجب على لوثر ماتايوس الاعتزال عام 1998 و هو في قمة مستواه الكروي و لكنه فضل الاستمرار حتى عام 2000 و لعب مع المنتخب الألماني في تلك البطولة و كان أحد أسباب النتائج المخيبة للآمال للمنتخب الألماني في تلك البطولة و وصفته الصحف الألمانية بالكهل و العجوز و لا شك أن نهاية حزينة كهذه تعتبر نقطة سوداء في تاريخ و مسيرة لاعب عظيم مثل لوثر هيربيرت ماتايوس
ويدرب ملتيوس حالياً فريق سبارتابراغ التشيكي



ماتياس زامر


لاعب وسط منتخب ألمانيا الذي برز بشكل لافت في نهائيات كأس العالم 1994 وحاز في عام 1996 على لقب أفضل لاعب في أوروبا ونال جائزة الكرة الذهبية التي تنمحها مجلة فرانس فوتبول لأحسن لاعب في القارة الخضراء نهاية كل عام لعب سامر لأندية دينامو درسدن وشتوتغارت وبروسيا دورتموند الذي فاز نعه بالدوري الألماني عامي1995-1996 وأبطال أوروبا عام 1997 وفوزه بدوري الألماني كمدرب عام 2002 وأنتر ميلان الأيطاليوخاض خلال مسيرته الكروية 74مبارة سجل خلالها 12هدفاً وصنع أهدافاً بالعشرات ليكون واحد من أبرز نجزم ألمانيا



يورغن كلينزمان


مهاجم وهداف نادي بايرن ميونخ والمنتخب الألماني أعتزل هذا النجم مبكراً وذللك عام 1998 لظروف عائلية رغم أنه كان يعيش أوج عصره وقمة تألقه وأمكاناته الفنية ةالتكتية رائعة


و يعتبر البعض يورغن كلنزمان ثاني أفضل مهاجم في تاريخ الكرة الألمانية بعد الأسطورة غيرد مولر ، على الرغم من وجود أسماء أخرى لامعة ككلاوس فيشر و هورست هروبيش و ديتر هونيس و رودي فولر إلا أنهم لم يكونوا على مستوى الكفاءة العالية التي كان يتمتع بها غيرد مولر ، و وجد الألمان ضالتهم في لاعب صغير السن يلعب مع فريق شتوتغارت و برز في موسم 87-88 و استطاع أن يفوز بلقب هداف الدوري برصيد 19 هدفا كان أجملها على الاطلاق الهدف الذي سجله في مرمى بفاف حارس بايرن ميونخ بتسديدة مقصية رائعة ، و قد لفت هذا الهدف انتباه الجميع و اختاره التلفزيون الألماني أجمل أهداف الموسم ، و تسلطت الأضواء على هذا النجم الذي نشأ وسط عائلة بسيطة تحب كرة القدم و شجعه والده الذي كان يعمل خبازا على ممارستها ، و بعد هذا التألق كان طبيعيا أن يستدعي فرانز بكنباور مدرب ألمانيا ذلك الوقت كلنزمان للالتحاق في صفوف المنتخب الذي كان يستعد للبطولة الأوروبية عام 1988 ، و في أول مباراة خاضها كلنزمان مع ألمانيا سجل هدفا في مرمى البرازيل فحجز لنفسه مكانا ثابتا في خط الهجوم بجوار رودي فولر .

و من 1988 إلى 1998 حقق كلنزمان كل ما يتمنى أن يحققه لاعب كرة قدم في العالم ، فقد فاز بكأس العالم عام 1990 و قاد بلاده لبطولة كأس أوروبا عام 1996 ، و فاز في كأس الاتحاد الأوروبي عام 1991 مع انتر ميلان الايطالي و عام 1996 مع بايرن ميونخ الألماني و حقق لقب هداف هذه المسابقة ، و حقق لقب هداف الدوري الألماني عام 1988 ، و ثاني هدافي مونديال 1994 في أمريكا ، و أفضل لاعب في ألمانيا عامي 1988 و 1994 ، و أفضل لاعب في انجلترا عام 1995 ، بطل الدوري الإيطالي مع الانتر عام 1989 ، بطل و هداف الدوري الفرنسي مع موناكو في 1993 ، و بطل الدوري الألماني عام 1997 مع بايرن ميونخ .

محمد شول


من مواليد 16/10/1970 لعب شول مع المنتخب الألماني قي بطولة أمم أوروبا عام 1996 وأحرز أخر لقب للكرة الألمانية لحد الأن لمن يشارك شول في نهائيات كأس العالم 1998 و2002 بداعي الأصابة ولكن أكبر أنجاز لهذا اللاعب تأهيل ألمانيا لنهائيات كأس العالم الأخيرة عندما لعبت ألمانيا في الملحق لعب شول لنادي كارلسوة وبايرن ميونخ منذ عام 1992 الذي أحرز له ألقاب خالدة في ذاكرة النادي البافاري ففاز معه في الدوري أعوام 1994-1997-1999-2000-2001-‏2003 وكأس ألمانيا 1998-2000-2003 وكأس الـحاد الأوروبي 1996 وأبطال أوروبا 2001 الذي كان له الدور البارز في وصول البافاري لنهائي تلك البطولة وكأس القارات 2001 .



اوليفر بيرهوف


أبرز نجوم المنتخب الألماني المشارك الفائز في أمم أوروبا 1996 وصاحب الهدف الرائع في مرمى التشيك في المبارة النهائية وذلك بعد أن أدخله المدرب بدقيقة واحدة بدلاً من محمد شول
لم يعطى اللاعب حقه من النجومية الكافية كأصدقائه البقية أمثال ماتيوس وكلنزمان وذلك بسبب
أستدعائه لصفـوف المنتخب وهو في سن مبكرة شارك مع المنتخب في نهائيات كأس العالم1998و2002 والتي أعلن أعتزاله اللعب دولياً بعدها ليحفر أسمه في ذاكرة نجوم المنتخب الألماني لعب بيرهوف لأندية ألمانية وأيطالية عدة بزغ نجمه بشكل واضح مع إس ميلان الذي سجل له أنجازات سيبقى النادي الأيطالي ممنون له بها سجل بيرهوف في مسيرته مع المنتخب حوالي 30 هدف عدا وصوله لنهائي كأس العالم 2002 .




مايكل بالاك


مايكل بالاك أو القيصر الجديد
كانت بداية ميكائيل بالاك مع كرة القدم في نادي تشيمنتزر المتواضع انتقل بعدها الى نادي كايزرسلوترن في عام 1997 و بعد ان فاز في الدوري عام 1999 انتقل الى باير ليفركوزن و حقق معه العديد من النجاحات خصوصا في عام 2002 عندما وصل مع رفاقه إلى نهائي البطولة الأوروبية بعد أن تألق و سجل العديد من الأهداف المهمة و التي ساهمت في وصول فريقه للمباراة النهائية ، و بعد ذلك كان من الطبيعي أن ينتقل لنادي أكبر حجما من باير ليفركوزن ففضل الانتقال لبايرن ميونخ عملاق الأندية الألمانية .

و كانت بداية الشهرة مع بالاك على صعيد المنتخب الوطني في عام 2001 عندما سجل ثلاثة أهداف مهمة في المباراتين ضد أوكرانيا في تصفيات كأس العالم تأهلت من خلالها ألمانيا لكأس العالم ، و في كأس العالم استطاع بالاك أن يبين للعالم أجمع أنه نجم كبير في عالم كرة القدم لا يقل اسمه شأنا عن الفرنسي زين الدين زيدان و البرازيلي ريفالدو ، فقاد ألمانيا إلى المباراة النهائية التي حرم من اللعب فيها بسبب حصوله على إنذارين في البطولة .

ميكائيل بالاك الذي ولد عام 1976 ، يعتبر أمل ألمانيا في المستقبل خصوصا أنه في منتصف عمره الكروي و أمامه المزيد من السنوات لكي يبدع و يتألق فيها ، و يمتاز بالاك بالروح القتالية العالية و التسديدات القوية و الضربات الرأسية و تسجيل الأهداف و مساندة كل من الهجوم و الدفاع في آن واحد .



أوليفـــــــــــــــر كــــــــــــــان



يعتبر أوليفر كان من أفضل حراس المرمى في تاريخ كرة القدم العالمية ، و هو أول حارس مرمى يحصل على جائزة أفضل لاعب بكأس العالم و ذلك في كأس العالم 2002 التي أقيمت في كوريا و اليابان ، كما حصل أوليفر كان على جائزة أفضل حارس مرمى بالعالم لثلاث سنوات و هي 1999 و 2001 و 2002 . و على صعيد البطولات فبطولاته لا تعد و لا تحصى مع عملاق الأندية الألمانية بايرن ميونخ سواء محليا أو عالميا .

بدأت قصة أوليفر كان مع بايرن ميونخ عام 1994 عندما انتقل لبايرن قادما من نادي كارلسروهة الذي يعتبر من أفضل الأندية التي تنجب النجوم لنادي بايرن ميونخ ، فأوليفر كان و محمد شول و ألكساندر زكلر ثلاثة من لاعبي بايرن الذين قدموا من هذا النادي ، و أختير كان الذي ولد عام 1969 لصفوف المنتخب الألماني عام 1994 و لكنه كان احتياطيا للحارس بودو الجنر ، و في كأس أوروبا 1996 تكرر نفس السيناريو فظل كان احتياطيا للحارس أندرياس كوبكة ، و بعد اعتزال كوبكة عام 1998 بدأ كان مسيرته مع المنتخب الألماني .

و من أبرز إنجازات أوليفر كان الفوز ببطولة دوري أبطال أوروبا عام 2001 مع بايرن ميونخ بعد أن تألق في هذه البطولة و كان أفضل لاعب في بايرن ميونخ بدون منازع فهو الذي قاد الفريق للفوز على أقوى الأندية الأوروبية كمانشستر يونايتد و ريال مدريد و ساهم بتصديه لثلاث ركلات جزاء ترجيحية في المباراة النهائية ضد فالنسيا بفوز بايرن بالبطولة ، و في عام 2002 ظهر كان للعالم من خلال البطولة العالمية ليفجر المفاجأة الكبرى بعودة المجد الألماني من جديد وأختصار المسافة لأظهار ألمانيا في هذه الكأس بدلاً من عام 2006



أنجــــازات وأستحقــــاقـــات:

تأسس الإتحاد الألماني لكرة القدم عام 1900

- وصل المنتخب الألماني لنهائي كأس العالم 7 مرات و حقق الكأس 3 مرات

- وصل المنتخب الألماني لنهائي كأس أوروبا 5 مرات و حقق الكأس 3 مرات

- يعتبر القيصر فرانز بكنباور أول شخص يقود بلاده للفوز بكأس العالم كلاعب (1974) و كمدرب (1990)

- تم تطبيق نظام الاحتراف في ألمانيا عام 1963

- بايرن ميونخ هو أكثر الأندية الألمانية فوزا ببطولة دوري أبطال أوروبا (4 مرات) و حقق كل من هامبورغ و دورتمند اللقب مرة واحدة

- أكثر اللاعبين الألمان خوضا للمباريات الدولية هو لوثر ماتايوس برصيد 150 مباراة دولية يليه يورغن كلنزمان برصيد 108 مباريات دولية

- غيرد مولر سجل 14 هدف في بطولات كأس العالم و هو رقم قياسي لم يتم تحطيمه حتى الآن ، و هو كذلك أكثر لاعب أحرز أهدافا للمنتخب الألماني (68 هدف) ، و يليه سترايخ في المركز الثاني ثم رودي فولر و كلنزمان في المركز الثالث بالتساوي

- منذ أول مباراة دولية للمنتخب الألماني لكرة القدم و حتى يومنا هذا توالى 9 مدربين فقط على تدريب المنتخب الألماني أولهم البروفيسور أوتو نيرز و آخرهم يورغن كلينزمان .


تم

مرسي ملك

ميرسي أووووووووووووى يا ملك على المجهود العظيم وأهتمامك بالموضوعات الرياضية
وبجد ياريت كل البنات زيك أنتى وزينب بجد المنتدى ده هيبقى ملوووووووش حل
وميرسي تانى ومنتظرين المزيد