رآى صهيونى على الفيس بوك

وادى الترجمة عشاتن متكسلوش


المادة على انتشار الإسلام -- من المهم أن تقرأ

يجب أن لا يستسلم
من : فيلدرز Hirt

هذه هي المحاضرة التي قدمها فيلدرز Hirt ، عضو البرلمان الهولندي ورئيس حزب الحرية في هولندا ، في فور سيزونز في نيويورك ، كما أعلن عن إنشاء "الوطنيين السوفياتي" ، وأعلن عن وجود لعقد مؤتمر "في ضوء الجهاد في القدس والحدث الذي تم برعاية محاضرة معهد هدسون يوم 25 سبتمبر.

أيها الأصدقاء!
أشكركم خالص الشكر على طلبك. كيف جيدة أن تكون في فور سيزونز. لقد جئت من بلد واحد فقط في الموسم -- موسم الامطار الذي يبدأ في يناير كانون الثاني وينتهي في 1 كانون الأول / ديسمبر 31. عندما نتلقى سلسلة من ثلاثة ايام من الشمس ، وعلى الفور أعلنت حالة طوارئ وطنية. فور سيزونز وبالتالي مفهوم جديد بالنسبة لي.
كيف جيدة ليكون في نيويورك. عندما ارى ناطحات السحاب والمباني المكتبية أتذكر آين راند ، الذي قال ان "سماء نيويورك ، وسوف تظهر للعين البشرية." دون الهولندية لن تحصل في أي مكان وبالطبع كنت لا تزال تحاول معرفة كيفية شراء هذه الجزيرة من الهنود. لكننا سعداء فعلنا ذلك للكم. وبصراحة ، لقد قمت بعمل أفضل بكثير مما كنا نستطيع القيام به.
جئت إلى الولايات المتحدة من هدف واضح. ليس ذلك العز والعالم. كبيرة تحوم حول خطر لنا من الصعب جدا أن تظل متفائلة. ومن الممكن جدا أننا بالفعل في المراحل النهائية من عملية أسلمة أوروبا. هذا الخطر هو خطر ليس فقط على مستقبل أوروبا ، ولكن أيضا لمستقبل أمريكا وجود في الغرب جدا. الخطر أرى أمامي هو سيناريو فيه أمريكا هي آخر معقل ، المحطة الأخيرة من الحضارة الغربية ضد أوروبا الإسلامية. في غضون جيل واحد
هناك الآن الآلاف من المساجد في أوروبا والعديد من المصلين في عدد أكبر من المصلين في الكنائس. كل مدينة أوروبية وهناك خطط لبناء مساجد -- الجميع Itgmau جميع الكنائس في المنطقة. الرسالة واضحة : لدينا حكومة

أو اثنين يطلب من الولايات المتحدة نفسها : الذين فقدوا أوروبا؟ في جميع أنحاء أوروبا وتعرض للخطر حياة الوطنيين في كل يوم لمنع تحقيق هذا السيناريو.
محاضرتي قصيرة من أربعة أجزاء هي :
الأولى وسوف تصف الوضع في أوروبا. ثم يقول بعض الأشياء عن الإسلام. شهدت للتو وثالثا ، إذا كنت لا تزال هنا ، سأتحدث قليلا عن بيتني الفيلم. وأقول أخيرا لكم عن المؤتمر الذي عقد في القدس.

أنا
تذهب إلى أوروبا وتغيير وجه مألوف. اعتقد انك تعرف على معالمها الرئيسية في المشهد في القارة -- برج ايفل ميدان الطرف الاغر في المباني روما القديمة ، وربما في قنوات أمستردام. انهم لا يزالون هناك. إلا أنها لا تزال تشبه الى حد بعيد ما كانت عليه قبل قرن من الزمان.
ولكن في جميع هذه المدن ، وأحيانا فقط على بعد عدة مبان من المواقع السياحية ، هناك عالم آخر ، عالم زائر عدد قليل جدا من رؤية -- عالم ليس على المرشدين السياحيين الخاص. الشركة هو عالم من الهجرة الجماعية خلق المسلم موازية. في جميع أنحاء أوروبا ولادة واقع جديد : أحياء بأكملها المواطنين المسلمين في ذلك البلد تقريبا لا يعيشون أو حتى السير من حولهم. إذا كان الأمر كذلك ، لأنها قد يندم عليه. وينطبق الشيء نفسه للشرطة. إنه عالم من غطاء الرأس ، حيث يرتدون ملابس النساء في الخيام بشع يدفعون عربات الاطفال وبجانبها مجموعة من الأطفال. أزواجهن ، أو إذا كنت تريد أسيادهم ، والمشي ثلاث خطوات أمامهم. زوايا الشوارع وكثير من المساجد. محلات تحمل علامات أنت وأنا لا يمكن قراءة. سوف تجد من الصعب جدا النشاط الاقتصادي من أي نوع. هذه هي الأحياء التي يسيطر عليها المسلمون الدينية المتعصبة. هذه هي أحياء المسلمين ، ويخرج مثل الفطر بعد المطر جميع مدن أوروبا. هذه الكتل الاستيلاء على أجزاء بمسح متزايد من أوروبا ، من شارع الى شارع ، حي بعد حي ، مدينة بعد مدينة.
هناك الآن الآلاف من المساجد في أوروبا والعديد من المصلين في عدد أكبر من المصلين في الكنائس. كل مدينة أوروبية وهناك خطط لبناء مساجد -- الجميع Itgmau جميع الكنائس في المنطقة. الرسالة واضحة : حكومتنا.
في العديد من المدن ، والأغلبية المسلمة من السكان تحت سن الثامنة عشرة. وتحيط الآن في باريس من قبل عصابة من أحياء المسلمين. هو محمد الأبيض الاسم الاكثر شيوعا في العديد من المدن في أوروبا

المدن الأوروبية وكثير من المسلمين بالفعل الربع : خذ أمستردام ومرسيليا أو مالمو في السويد. في العديد من المدن ، والأغلبية المسلمة من السكان تحت سن الثامنة عشرة. وتحيط الآن في باريس من قبل عصابة من أحياء المسلمين. هو محمد الأبيض الاسم الاكثر شيوعا في العديد من المدن في أوروبا. أمستردام لديها الكثير من المدارس الابتدائية في الحيوانات التي يجب أن لا يذكر في الاقتصاد ، لأنه يعني الإشارة إلى الخنزير -- وسيكون من اهانة للمسلمين. العديد من المدارس الحكومية في بلجيكا والدنمارك لا تخدم سوى لجميع الطلاب والمواد الغذائية الحلال. امستردام ، المدينة التي كانت ذات يوم متسامح ، مثلي الجنس امتصاص الضربات على وجه الحصر تقريبا من المسلمين. المرأة المسلمة لا نسمع كل يوم تقريبا صرخات "العاهرة ، العاهرة". ليست موجهة الصحون اللاقطة في محطات التلفزيون المحلية ، ولكن المحطات من بلد المنشأ. فرنسا تنصح المعلمين لتجنب التدريس في المدارس ، وتعمل من الكتاب الذي قد يسيء الى المسلمين ، بما في ذلك فولتير ، ديدرو ، وداروين أكثر وأكثر جيدا. في كثير من الحالات لا يسمح لتدريس تاريخ المحرقة بسبب الحساسيات الإسلامية. وأصبحت المحاكم انجلترا جزءا من نظام الشريعة رسمية قانونية. لا ينصح العديد من الأحياء في فرنسا بالنسبة للمرأة في الذهاب من دون غطاء الرأس. بروكسل في الاسبوع الماضي تعرض للضرب رجلا حتى الموت من قبل ما يقرب من المسلمين من الشرب خلال شهر رمضان. اليهود الهاربين من فرنسا بأعداد لم يسبق لها مثيل في أسوأ موجة من معاداة السامية منذ الحرب العالمية الثانية. يسمع اللغة الفرنسية في شوارع تل أبيب ونتانيا. لا أستطيع تقديم المزيد والمزيد من مثل هذه القصص. قصص عن الأسلمة.
أوروبا تعيش الآن في المسلمين 4000000 50. جامعة سان دييغو محسوب مؤخرا ووجدت أن في غضون اثني عشر عاما من الآن سيكون 25 في المئة من السكان المسلمين في أوروبا. برنارد لويس وتتوقع أوروبا ستكون الاغلبية المسلمة بحلول نهاية هذا القرن.
هذه هي الأرقام فقط. وكانت الأرقام ليست مخيفة على الإطلاق لو كانت المهاجرين المسلمين الاندماج في السكان من الطموح غزة. ولكن لا توجد مؤشرات على ذلك. أفاد مدير مركز أبحاث بيو (بيو) ان نصف عدد المسلمين الفرنسيين يقولون لهم ولاء للإسلام ولاء لفرنسا. ثلث من المسلمين الفرنسيين لا يعترض على المفجرين الانتحاريين. أفاد مركز التماسك الاجتماعي البريطانية أن ثلث الطلاب المسلمين في بريطانيا لصالح إقامة الخلافة في جميع أنحاء العالم. وذكرت الدراسة الهولندية أن نصف المسلمين الهولنديين يعترفون بانهم "الرداء الأبيض" الحادي عشر من ايلول / سبتمبر.
المسلمون الطلب احترامها. هذا ما نقوم به : النخب لدينا استعداد للاستسلام. نستسلم لليأس. هنا في هولندا كان هناك القراءة الأولى لعضو مجلس الوزراء واحدة لتحويل أعياد المسلمين أيام العطل الرسمية للبلاد ، ثم عضو آخر في مجلس الوزراء ذكر أن الإسلام هو جزء من الثقافة الهولندية ، وافق أخيرا على المدعي العام ، من الحزب الديمقراطي المسيحي ، على قبول الشريعة في هولندا عندما سيكون من الاغلبية المسلمة. لدينا أعضاء الحكومة الذين يحملون جوازات سفر من المغرب وتركيا.
جامعة سان دييغو محسوب مؤخرا ووجدت أن في غضون اثني عشر عاما من الآن سيكون 25 في المئة من السكان المسلمين في أوروبا. برنارد لويس وتتوقع أوروبا ستكون الاغلبية المسلمة بحلول نهاية هذا القرن

ويرافق المسلمين بادعائه السلوك غير المشروع ، من جرائم العنف العشوائي الصغيرة -- على سبيل المثال ضد عمال الاسعاف وسائقي الحافلات -- وأعمال شغب على نطاق صغير. وشهدت باريس من انتفاضة الضواحي المحرومة من الدخل. يفضل أن يرى انها حدث المرتبطة بها ، ولكن أسميها انتفاضة المسلمين. المجرمين أسميه "المستعمرين" ، لأن هذا هو ما هي عليه. أنها لا تأتي على الاندماج في مجتمعنا ، ولكن لدمج الشركة في الكرمس دار الإسلام. حتى تتمكن من رؤيتها المستعمرين.
جزء كبير من العنف في الشوارع التي ذكرتها هي موجهة حصرا ضد غير المسلمين المولودين في أوروبا وقوى كثيرة على ترك منازلهم ومدنهم وبلدانهم.
لا يرغب أهل السياسة وليس لاتخاذ موقف حازم ضد هذه الشريعة الزاحف. وهم يعتقدون في المساواة بين جميع الثقافات. وعلاوة على ذلك ، على الصعيد العملي ، فإن المسلمين هم الآن قوة انتخابية لا يستهان بها.
لا يمكن تفسير كل مشاكلنا مع الإسلام ، في كثير من الفقر والقمع أو الماضي الاستعماري الأوروبي ، كما تدعي اليسار. لديهم أيضا لا علاقة مع الفلسطينيين أو القوات الأمريكية في العراق. المشكلة تكمن في الإسلام نفسه.

الثاني
واسمحوا لي أن أقدم لكم بالطبع استهلالية موجزة في الإسلام. أول شيء لمعرفة الإسلام على أهمية القرآن الكريم. القرآن الكريم هو كلمة الله والشخصية ، وينتقل عن طريق الملاك من النبي محمد. هنا تبدأ المشكلة. كل كلمة في القرآن الكريم هو كلام الله ، وبالتالي غير قابل للمناقشة أو تفسير. مسلمة صالحة إلى الأبد. وبالتالي لا يمكنك الحديث عن الإسلام المعتدل. لا شك أن هناك العديد من المسلمين المعتدلين. ولكن الإسلام المعتدل غير موجود.
ويدعو القرآن للكراهية والعنف والعبودية والقتل والإرهاب. ويدعو القرآن للمسلمين لذبح غير المسلمين ، وقال انه يدعو الى الارهاب ضد غير المسلمين إلى الحرب ضدهم أوامر : الجهاد العنيف. الجهاد واجب على كل مسلم والإسلام والهيمنة على العالم بحد السيف. القرآن يعبر عن العلني معاداة السامية ووصف اليهود القردة والخنازير.
والشيء الثاني هو أن نتذكر أهمية للنبي محمد. سلوكه هو مثال ساطع على جميع المسلمين في كل مكان وليس عرضة للنقد. إذا كان محمد رجل سلام -- لو كان ، كما يقول ، وهو مزيج من غاندي الأم تيريزا -- لم تكن هناك مشكلة. ولكن كان محمد رجل حرب ، قاتل جماعي ، والاستغلال الجنسي للأطفال ، والعديد من النساء المتزوجات في آن واحد. التقليد الإسلامي يخبرنا عن المعارك التي شاركت ، وقتل الأعداء ، وحتى أوامر بإعدام سجناء الحرب. محمد نفسه ذبح رجال قبيلة قريش اليهودية. ليس لديها ما تقوله عن الرق ، لكنه أمر بالافراج عن عبودية. الإسلام لا يشجع الأخلاق غير الإسلام. إذا كان شيء جيد للإسلام ، أمر جيد. إذا كان الإسلام هو سيء ، سيء. ليس هناك منطقة رمادية ، وهناك جانب آخر للعملة.
لا يمكن تفسير كل مشاكلنا مع الإسلام ، في كثير من الفقر والقمع أو الماضي الاستعماري الأوروبي ، كما تدعي اليسار. لديهم أيضا لا علاقة مع الفلسطينيين أو القوات الأمريكية في العراق. المشكلة تكمن في الإسلام نفسه

مفهوم الله ومفهوم القرآن ومحمد كرجل الكمال هي الجوانب اثنين من أهم الإسلام. لا تسمح لأحد أن يقول لك أن الإسلام هو الدين. من الواضح ان ل، والحياة بعد الموت ، واثنان وسبعون العذارى. ولكن في الإسلام جوهره هو الفكر السياسي. هذا الأسلوب يحدد القواعد الأساسية المدرجة الشركة والحياة الشخصية لكل فرد. الإسلام يريد أن يملي كل جانب من جوانب الحياة. كلمة "الإسلام" هو الخضوع. الإسلام لا يتفق مع الحرية والديمقراطية لانها تسعى الى فرض القانون الديني والشريعة الإسلامية. إذا كنت تريد المقارنة بين الإسلام إلى أي شيء ، وذلك لمقارنة الشيوعية أو الاشتراكية القومية -- كل الايديولوجيات الشمولية.
هذا كل ما هناك هو معرفة عن الإسلام لفهم ما كان يحدث في أوروبا. للملايين من المسلمين القرآن وحياة محمد ليست الأشياء التي حدثت منذ 1400 سنة ، ولكن واقع الحياة اليومية ، وهي مثالية يملي حياتهم. واضح الآن ولكم لماذا وصفه ونستون تشرشل إلى الإسلام "العنصر الأكثر رجعية في العالم" ، وقارن لماذا القرآن ومين كامبف.

ثالثا
الذي يقودني الى السينما بيتني.
أنا عضو في البرلمان وسينمائية. ولكني شعرت من واجبي أن يعلم ما هو أخلاقي هو الإسلام. الواجب أن نوضح أن القرآن يقف في قلب لظاهرة الارهاب ولكن في الواقع هو الجهاد. أردت أن أظهر أن المشاكل الإسلام ليست ظاهرة هامشية ، ولكن لحما ودما للإسلام.
الفيلم فعلت ذلك ، بدأت الخطة في نفس اليوم ونشر ، وليس فقط بسبب اضطرابات في هولندا نفسها ، ولكن في جميع أنحاء أوروبا. الأولى أمام عاصفة من الزعماء السياسيين من مختلف الحكومات فقط إلى مجموع الذعر. أعلنت هولندا حالة الطوارئ بسبب تزايد خطر الإرهاب أو الهجمات السكان المسلمين للانتفاضة. وأعلن الفرع الهولندي لمنظمة Ahizab الإسلامية -- حزب التحرير أنه من المتوقع أن هولندا لهجوم. وقعت سلسلة من الحوادث في العالم. هددت حركة طالبان هجمات جديدة ضد القوات الهولندية في أفغانستان ، وموقع على شبكة الانترنت المرتبطة بتنظيم القاعدة أعلنت أن الأول كان على الموت ، وأعلن تمسك بعض كنت مسؤولا عن إراقة الدماء سيحدث بعد سيتم عرض الفيلم. تم تعيين أفغانستان وباكستان ترفع العلم الهولندي على النار عدة مرات. كما أحرقوا دمى. أعلن الرئيس الاندونيسي انه لن يتم السماح بدخول بلده ، الأمين العام للأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي أطلق تصريحات الجبناء روح
مماثلة لتلك التي قدمتها الحكومة الهولندية. ويمكنني أن أسترسل ، وعلى. ومن العار المطلق ، وساحة البيع.
الحرب ضد اسرائيل ليست فقط حربا ضد اسرائيل ولكن حرب ضد الغرب. اذا كانت اسرائيل انهارت في الغرب لا تلتئم. على العكس من ذلك ، نهاية إسرائيل من شأنه أن يعطي دفعة قوية لقوى الإسلام. وإنهم يرون أنه ، بحق ، وهو دليل على ضعف الغرب

جئت عبر مجموعة متنوعة من المشاكل القانونية كما لم يتم الانتهاء منها. هذه الأيام أنا رفع دعوى ضد الدولة في الأردن. وفي الأسبوع الماضي كانت هناك تقارير تهديدا متجددا لهولندا بسبب بيتني هجوم ارهابي.

رابعا
الآن أود أن أقول بضع كلمات عن إسرائيل ، التي سرعان ما عقد مؤتمر في القدس. أفضل وسيلة لانقاص السياسي الأوروبي ليقول للناخبين شيئا إيجابيا عن إسرائيل. العام الأوروبي يقبل تماما الرواية الفلسطينية على وجه التحديد إسرائيل ينظر المعتدي. ولكن سأستمر في التحدث عن اسرائيل. دفاع عن اسرائيل ويبدو لي من حيث المبدأ. لقد عشت في هذا البلد وزارت عشرات المرات. وأنا أؤيد إسرائيل -- أولا ، لأنه وطن قومي لليهود بعد 2000 سنة من المنفى ، وتشمل اوشفيتز ، والثانية لأنها دولة ديمقراطية ، والثالث لان اسرائيل هي خط دفاعنا الأول.
وضع صموئيل هنتنغتون جيدا : "الحدود في الإسلام هي حدود الدم". اسرائيل تقع على الحدود مثل هذا. تقع هذه الدولة الصغيرة الواقعة على الحق في خط الصدع من يحبط الجهاد التوسع الإقليمي للإسلام. انها تقف على خط المواجهة ضد الجهاد ، مثل كشمير ، مثل كوسوفو ، مثل الفلبين. مثل جنوب تايلاند ، مثل دارفور ، لبنان ، لوتش في اندونيسيا. اسرائيل عالقة فقط في منتصف الطريق. كما كان برلين الغربية خلال الحرب الباردة.
الحرب ضد اسرائيل ليست فقط حربا ضد اسرائيل ولكن حرب ضد الغرب. هذا هو الجهاد. إسرائيل ببساطة استيعاب الضربات المقصود بالنسبة لنا جميعا. إن لم يكن لاسرائيل ، والإمبريالية الإسلامية البحث عن طرق أخرى لتوجيه الطاقة وتطلعات مهنته. شكرا لآباء إسرائيليين الذين يرسلون أبناءهم إلى الجيش ولا تستطيع النوم في الليل ، والآباء والأمهات في أوروبا وأمريكا تستطيع ان تنام على نحو سليم والحلم من دون أن تدرك حجم المخاطر التي تواجههم.
ويعتقد كثيرون في أوروبا أن تتخلى عن اسرائيل لتخفيف مصير الأقليات المسلمة في أوروبا. ولكن إذا كانت إسرائيل قد انهارت ، لا سمح الله ، لم تلتئم الغرب. سيكون لدينا الأقليات المسلمة لا تغير فجأة سلوكها واعتماد قيمنا. على العكس من ذلك ، نهاية إسرائيل من شأنه أن يعطي دفعة قوية لقوى الإسلام. وإنهم يرون أنه ، بحق ، وهو دليل على ضعف الغرب ، ونهاية لا مفر منه. ستنتهي اسرائيل ليست نهاية مشاكلنا مع الإسلام ، ولكن البداية فقط. وسوف يكون بداية للنضال الماضي للسيطرة على العالم. إذا ما يمكن لإسرائيل ، فلا شيء يقف في وجوههم.
من الصعب جدا لا تزال متفائلة مع تزايد أسلمة أوروبا. كل شيء يعمل ضدنا. المنهزمين ونحن على جميع الجبهات. الإسلام موصل ديموغرافيا. هجرة المسلمين بل مصدرا للفخر بين الحزب الليبرالى الحاكم. تقبل أكاديميا ، والفنون ، ووسائل الإعلام ، والنقابات ، والكنائس ، والأعمال التجارية ، والمؤسسة السياسية -- كلها نظرية الانتحار -- التعددية الثقافية. ويواجه الصحفيون من كل من المتطوعين للصق ينتقد الإسلام والتسمية "اليمين المتطرف" أو "العنصرية". جميع الاطراف مع إنشاء أعدائنا. اليساريون والليبراليون والديمقراطيون المسيحيون -- الان انهم جميعا نشترك في التنفيذ مع الإسلام.
وهذا أمر مؤلم وخصوصا لتشاهد : غدر النخب لدينا. في هذه اللحظة من التاريخ الأوروبي النخب من المفترض أن تؤدي بنا. حماية مئات السنين من الحضارة. الحفاظ على تراثنا. احترام القيم الخالدة لليهودية والمسيحية وأصبحت أوروبا ما هي عليه اليوم. ولكن هناك أسباب قليلة للغاية بالنسبة للحكومات على مستوى الأمل. ساركوزي وميركل وبراون وبرلسكوني -- فيما بينهم على الارجح تدرك جيدا مدى خطورة الوضع. لكن Achsandelkat لها الضوء الأحمر قليلا ، وأنهم مباشرة إلى الكاميرا وتقول لنا ان الاسلام هو دين السلام وعلينا أن نحاول الحصول على طول جيدا مع جيراننا والغناء Kombaya. انها تتعاون طوعا في ما وصفه الرئيس ريغان يطلق عليه بحق خيانة "من ماضينا ، مضيعة للحريتنا". إذا كان هناك أمل في أوروبا ، وسوف ينمو بين الشعب والنخب. ويمكن أن تأتي إلا من تغيير أدناه. يجب أن يحضر إلى المواطنين. ولكن سوف يكون هؤلاء الوطنيين إلى احتلال كامل إنشاء السياسية والقانونية والاتصالات.
ساركوزي وميركل وبراون وبرلسكوني -- فيما بينهم على الارجح تدرك جيدا مدى خطورة الوضع. لكن Achsandelkat لها الضوء الأحمر قليلا ، وأنهم مباشرة إلى الكاميرا وتقول لنا ان الاسلام هو دين السلام

في السنوات الأخيرة ، كان هناك صغير ولكن دلائل مشجعة على انبعاث روح الاوروبي الاصلي. قد النخب الابتعاد عن الحرية ، ولكن ليس للجمهور. وبلدي ، هولندا ، 60 في المئة من السكان الآن رؤية الهجرة الجماعية للمسلمين رقم واحد خطأ ارتكب في البلاد منذ الحرب العالمية الثانية. ستين في المئة يعتبرون الإسلام أكبر تهديد يواجه هويتنا الوطنية. لا اعتقد ان الرأي العام في هولندا يختلف كثيرا عن البلدان الأخرى في أوروبا.
الأحزاب الوطنية تنمو المقاومة الاسلامية رغم كل الصعاب. الطرف ، على سبيل المثال ، بدأت عملياتها قبل عامين تلقى خمسة في المئة من الاصوات. اليوم يراقب لها في استطلاعات الرأي 10 في المئة. والشيء نفسه ينطبق على جميع الأطراف مثل ذلك في أوروبا. إنشاء الليبرالي تكافح خطوة خطوة فإنها تبدأ في الحصول على موطئ قدم في الساحة السياسية.
الآن ، للمرة الأولى ، هذه الأطراف الجانب الوطني جنبا إلى جنب الاستقرار والتغيير الخبرات. وسيكون هذا ربما يكون بداية لشيء كبير. الأمر الذي قد يؤدي إلى تغيير خريطة أوروبا بعد عقود. ولعل هذا هو الفرصة الأخيرة لأوروبا.
وفي ديسمبر كانون الاول وسوف يعقد مؤتمر هذا العام في القدس. حيث نتوقع بيتني الكنيست مناقشة موضوع الجهاد. ونحن على تنظيم هذا الحدث ولا سيما من أجل التأكيد على حقيقة أننا جميعا في قارب واحد ، وأن إسرائيل هي جزء من تراثنا المشترك. وسيتم اختيار المشاركين العامة. لا يسمح بدخول المنظمات العنصرية ، سيسمح بمشاركة الطرف الوحيد ديمقراطي حقيقي.
وسوف يكون هذا المؤتمر بداية من الوطنيين الأوروبية السوفياتي. وهذا التحالف سوف يكون حجر الزاوية في جميع المنظمات والأحزاب التي تعارض الإسلام والأسلمة. لهذا التحالف أعوذ دعمكم.
هذا الجهد قد يكون خطوة ضرورية لغرب أمريكا. أمريكا يمكن أن تستمر في موقع حلم يؤكد دفاعها ضد الشريعة الجهاد. ولكن منذ سبع سنوات اليوم لا يزال الدخان ترتفع فقط من انهيار البرجين في أعقاب الهجمات التي حطمت الحلم مرة واحدة وإلى الأبد. لكن الخطر لا تنتهي الهجمات الإرهابية. ويكمن الخطر في أن السيناريو الذي ما زالت أميركا في آخر معقل. قد انطفأت الانوار في أوروبا أسرع مما تعتقدون. أوروبا الإسلامية تعني أوروبا بدون الحرية والديمقراطية ، والقفار الاقتصادية ، وهو كابوس الفكرية ، وفقدان حليف عسكري لأمريكا -- من حلفائها أصبح الأعداء ، أعداء مع قنابل ذرية. سوف تترك الإسلامية أوروبا مع ولي أمريكا وحدها من لهيب روما وأثينا والقدس.
أيها الأصدقاء ، والحرية هي أغلى هدية. قدم الشعب الذي دفع حياتها جيلي أبدا اللازمة لمكافحته ، لها لنا على طبق من فضة. المقابر في جميع أنحاء أوروبا تذكرنا الشبان الذين لم يتمكنوا من الحصول على المنزل الذي نعتز به الذاكرة. هذه الحرية هي ملك لجيلي -- ليست سوى وديعة أعطيت له. يمكننا ترك الأطفال فقط من أوروبا أن الحرية واشترى بتكلفة كبيرة ، في الحالة التي تكون فيها حصلنا عليها. لا يمكننا عقد صفقة مع رجال الدين والأئمة. إن الأجيال المقبلة لن يغفر لنا الى الابد. نحن لا نستطيع النفايات حرياتنا. ليس لديهم الحق في القيام بذلك. ليست هذه هي المرة الأولى حضارتنا في خطر. وقد رأينا هذا في الماضي. لقد خانت النخب لنا في الماضي. وقفت مع أعدائنا في الماضي. ومع ذلك ، كان لناحية الحرية في القمة.
ليس هذا هو الوقت لتعلم روح التهدئة ، يشرفها ، أرض قاحلة ، تنازل والاستسلام. ليس هذا هو الوقت للقيام فعل السيد تشامبرلين. هذه الساعة هي أن نتعلم من السيد تشرشل ، عبارة تشرشل في عام 1942 :

"يجب علينا ألا نستسلم أبدا ، أبدا ، أبدا ، في أي مسألة كبيرة أو صغيرة ، كبيرة أو صغيرة ، ونحن لا نستسلم أبدا ، ولكن فقط صوت الشرف والحس السليم. وعلينا ألا نستسلم للقوة عالمية ، ونحن لن نستسلم حتى على ما يبدو هائلا الاستفادة من العدو ".
------
حلوين اوى اوى الكلمتين اللى قالهم تشرشل دوول