كليه الأداب
اهلا وسهلا بك فى منتدى كلية الاداب
كليه الأداب
اهلا وسهلا بك فى منتدى كلية الاداب
كليه الأداب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.




 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 حملة صحفية لتشويه الجماعات الإسلامية..... ....

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
NOUR

NOUR


مشرفة القسم العام
مشرفة القسم الاسلامى

حملة صحفية لتشويه الجماعات الإسلامية..... .... 7985roro90



حملة صحفية لتشويه الجماعات الإسلامية..... .... 2ch101e_th





انثى الابراج : العذراء الأبراج الصينية : القرد
عدد الرسائل : 2018
العمر : 31
الموقع : http://www.quran-m.com/
العمل/الترفيه : التأليف
المزاج : التثقيف الذاتى
السٌّمعَة : 3
نقاط : 2969
تاريخ التسجيل : 30/10/2009

حملة صحفية لتشويه الجماعات الإسلامية..... .... Empty
مُساهمةموضوع: حملة صحفية لتشويه الجماعات الإسلامية..... ....   حملة صحفية لتشويه الجماعات الإسلامية..... .... I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 06, 2011 1:45 am




حملة صحفية لتشويه الجماعات الإسلامية..... .... 362322855







حملة صحفية لتشويه الجماعات الإسلامية


حملة صحفية لتشويه الجماعات الإسلامية..... .... 360550002


كتب - محمد كمال الدين:


تلقى المحررون الصحفيون في القسم الديني لعدد من الصحف القومية والخاصة تعليمات مشددة من رؤسائهم باختلاق بعض القصص الوهمية التي تسىء إلى السلفية والجماعات الإسلامية عن طريق وصفهم بالتطرف، والشروع فى تطبيق الحدود، وتصيد الأخطاء لهم وتهويلها، بهدف تفعيل حملة صحفية كبيرة لتشويه صورتهم .
وقال أحد الصحفيين الذين يعملون بجريدة أسبوعية لها موقع شهير على الانترنت، إنه تلقى أوامر مباشرة من رئيس تحريره بافتعال أخبار ملفقة تسىء للجماعات السلفية والإخوان، لافتا إلى أن "رئيس تحريره" مهتم جدا بإشاعة هذه الأخبار وأنه اجتمع بعدد من المحررين لعمل "أجندة عمل" يقوم من خلالها بشن هجوم على "الإسلاميين" باختلاق بعض القصص الوهمية والأخبار والمقالات التي تثير الفزع من هذه الجماعات في الشارع المصري للحد من انتشارها.

ونجحت هذه الصحف في إحداث حالة من الرعب في الشارع بعد الشائعة التي تم ترويجها عن تهديد السلفيين باستهداف السيدات القبطيات وغير المحجبات بكب ماء النارعلى وجوههن، رغم إصدار التيار السلفى فى مصر بيانا نفى فيه هذه الدعوات إلا أن الشائعة وجدت لنفسها مكانا فى الواقع فى ظل تنامى القلق من التيار السلفى.

كما تم تهويل الحادث الذي وقع بين مجموعة من الصعيد ضد رجل قبطي يدير شبكة دعارة رفض إغلاق هذه الشبكة، مما أدى إلى وقوع مشاجرة بينهم أدت إلى إصابة القبطي وهو ما روجت له هذه الصحف بأن جماعات سلفية قامت بإقامة الحد عليه بقطع أذنه، فضلا عن الحادث الذي وقع في قرية قصر الباسل بمركز إطسا بمحافظة الفيوم من خلال معركة بالأسلحة النارية بين مواطنين، أدت إلى مصرع شخص وإصابة 8 أفراد، فتم استغلالها أيضا بشائعة قيام أعضاء من الجماعة السلفية بتحطيم محل لبيع البيرة ومقهيين، ما دفع أهالى القرية إلى الاستغاثة بالقوات المسلحة من أجل التدخل لمنع المشاجرة.

و أكد محرر صحفي بأحد المواقع الصحفية الأخرى أنه تم عمل اجتماع موسع حضره هو ومجموعة من الصحفيين الذين يعملون ببعض الصحف الخاصة المملوكة لرجل أعمال مشهور، للاتفاق على افتعال حملة صحفية تشوه صورة السلفيين والجماعات الإسلامية في عملية الاستفتاء التي تمت على التعديلات الدستورية الأسبوع الماضي، وهو ما حدث بالفعل حيث تم نشر أخبار مفتعلة عن قيام الجماعات الإسلامية بتهديد المواطنين بالأسلحة البيضاء إذا لم يقولوا "نعم" على التعديلات، بالإضافة إلى تصوير اللافتات التي تروج لـ "نعم" على أنها "غسيل مخ" للمواطنين، رغم انتشار مثيلتها التي كانت تروج لـ "لا".

كما نفذت حملة نقد وهجوم جماعي من بعض الفضائيات على جماعة الإخوان وقامت برامج التوك شو عقب إعلان نتائج الاستفتاء، على قناة أوربت و دريم وأو.تي.في وغيرها بتصوير الإخوان والسلفيين كالوحش الذى سيلتهم مصر.

ويشير بعض المحللين إلى أن هذه الصحف والفضائيات تتعجل تلفيق التهم للجماعات الإسلامية للتخويف من التيار السلفي ، متهمين رجل أعمال شهير يمتلك عددا من القنوات الفضائية والصحف الخاصة، بالقيام بالتصدي للضغوط التي تمارسها الجماعات الإسلامية من أجل الكشف عن مصير السيدات المختطفات ممن أسلمن وتم تسليمهن إلى الكنيسة .

وشهدت السفارة الأمريكية في الأسبوع الماضي وعدة مراكز بحثية ، منها مركز تابع لمؤسسة صحفية قومية معروفة لقاءات بين نشطاء وباحثين ليبراليين وناصريين وبين باحثين وصحفيين أمريكيين، للتحذير من تصاعد نفوذ الإسلاميين في مصر بعد ثورة 25 يناير ، وأن التيار السلفي تحديدا يمثل تهديدا لمدنية الدولة والنظام السياسي بعد ظهور قدرته الواسعة على الحشد والتأثير الانتخابي على النحو الذي ظهر في الاستفتاء الدستوري الأخير.



http://www.alwafd.org/index.php?option=com_content&view=article&id=29070:%D8%AD%D9%85%D9%84%D8%A9-%D8%B5%D8%AD%D9%81%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%AA%D8%B4%D9%88%D9%8A%D9%87-%D8%B5%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%85%D8%A7%D8%B9%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%A9&catid=98:%D9%85%D8%AD%D9%84%D9%8A%D8%A9&Itemid=92#axzz1IDAFzLgv





حملة صحفية لتشويه الجماعات الإسلامية..... .... 945463231


عدل سابقا من قبل الـفــن اخــــــــــــلاق في الخميس أبريل 07, 2011 3:21 am عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.quran-m.com/
NOUR

NOUR


مشرفة القسم العام
مشرفة القسم الاسلامى

حملة صحفية لتشويه الجماعات الإسلامية..... .... 7985roro90



حملة صحفية لتشويه الجماعات الإسلامية..... .... 2ch101e_th





انثى الابراج : العذراء الأبراج الصينية : القرد
عدد الرسائل : 2018
العمر : 31
الموقع : http://www.quran-m.com/
العمل/الترفيه : التأليف
المزاج : التثقيف الذاتى
السٌّمعَة : 3
نقاط : 2969
تاريخ التسجيل : 30/10/2009

حملة صحفية لتشويه الجماعات الإسلامية..... .... Empty
مُساهمةموضوع: ارحموا الشيخ يعقوب    حملة صحفية لتشويه الجماعات الإسلامية..... .... I_icon_minitimeالخميس أبريل 07, 2011 3:19 am




حمزاوي والأسواني ورشوان شركاء في غزوة الصناديق!





ارحموا الشيخ يعقوب




لم أقف كثيرا عند درس الشيخ محمد حسين يعقوب الذي أطلق فيه ذلك النعت العجيب "غزوة الصناديق" على عملية الاستفتاء، ولعلها المرة الأولى التي تحتفي فيها وسائل الإعلام بكلماته على هذا النحو.. ما أذهلني بحق هم أولئك النفر الذين كنت ـ وأرجو أن أظل ـ أجلهم وأثق في نزاهة منطقهم وقد هرعوا للمشاركة في غزوة الصناديق حتى قبل أن تتشكل في وعي الشيخ يعقوب تسميتها بالغزوة. وإذا جاز أن نلتمس العذر ليعقوب لحداثة عهده ـ والتيار السلفي بوجه عام ـ بالممارسة السياسية (هي المرة الأولى ربما التي يشاركون فيها في أي انتخابات) فهل لنا بحال من الأحوال أن نتساهل مع شخصيات بوزن وقامة عمرو حمزاوي وعلاء الأسواني ووائل قنديل وضياء رشوان وإبرهيم عيسى (مع حفظ الألقاب) وغيرهم؟ بل أكاد أزعم أن يعقوب لم يكن ليتفتق ذهنه عن ذلك الوصف لولا حالة الاستنفار والتعبئة التي أعلنها حمزاوي ورفاقه قبل الاستفتاء وبعده. وكانت كلمات الشيخ صادرة عن حالة عفوية من النشوة والفرح لموافقة رأيه رأي المصريين في تصويتهم، لكن لم يكن أساتذة السياسة والصحافة بذات القدر من العفوية عندما انبروا يخوفون المصريين من خطف ثورتهم وضياع دماء شهدائهم أدراج الرياح إن هم وافقوا على "ترقيع دستور ساقط يمنح الحاكم سلطات شبه إلهية" و"تنصيب فرعون جديد بدلا من الفرعون الذي رحل" و"إعادة الحياة لجسد ميت" إلى آخر هذه العبارات التي ظلت تتردد على مسامع الناس وأفهامهم في وسائل الإعلام المرئية والمقروءة طيلة أيام "الغزوة"، وهم أول من يعلمون ـ أو ينبغي أن يكونوا كذلك ـ أن التعديلات الدستورية هي الخطوة الأولى في عملية مؤقتة عمرها سنة وخمسة عشر يوما تمنح المصريين دستورا جديدا تماما وحكومة وبرلمانا ورئيسا عبر انتخابات حرة ونزيهة للمرة الأولى في تاريخنا.

بل أكاد أجزم أن استدعاء الدين لحمل الناس على التصويت بنعم في معركة الاستفتاء جاء تاليا على استدعاء الشهداء للتصويت بلا: "سأقول لا للتعديلات الدستورية لأن دماء الشهداء تساوى أكثر بكثير من المعروض علينا" (وائل قنديل، الشروق 17 مارس). وربما فات الدكتور عمرو حمزاوي عندما وصف تمرير التعديلات بأنه "تحايل على شرعية ثورة 25 يناير" خلال ندوة بالجامعة الأمريكية أن الشعب الذي وافق على التعديلات هو مصدر شرعية الثورة وأن خياراته أكثر شرعية من الدستور نفسه. وعندما كان حمزاوي يردد في كل محفل رفضه "ترقيع الدستور" مؤكدا على أن "الثورة في خطر" (انظر مطبوعة ميدان التحرير العدد الثامن) كنت أسأل نفسي: هل الرجل فعلا يعتقد أن هذه عملية ترقيع تمثل خطرا على الثورة؟ هل الغاية (حمل الناس على إسقاط التعديلات في الاستفتاء) تبرر الوسيلة (تخويف الناس مما لا خطر منه)؟ وكانت الصدمة أشد في الدكتور علاء الأسواني حين قتل عدة عصافير بريئة بحجر واحد في عدد 15 مارس من المصري اليوم؛ "ها نحن نرى الإخوان يكررون أخطاءهم من جديد فيقفون مع الحزب الوطنى فى الخندق نفسه ويؤيدون التعديلات الدستورية التى يعلمون جيدا أنها معيبة وستؤدى إلى عرقلة الديمقراطية وتضييع مكاسب الثورة" أي والله هكذا مرة واحدة "عرقلة الديمقراطية وتضييع مكاسب الثورة"!! واعجبا لأديب مثله وهو يضع فصيلا سياسيا تحمل القسط الأكبر من القهر والعذاب خلال الأعوام الثلاثين الماضية في سلة واحدة مع الحزب الذي نهب البلاد وظلم العباد (هل ما زال هناك كيان يسمى الحزب الوطني؟ وهل أطمع في أن يدلني أحد على بيان رسمي واحد صادر عن ذلك الكيان يتضمن تأييدا للتعديلات الدستورية؟). بل أعود إلى الأستاذ وائل قنديل مجددا وقد ذهب إلى أقصى حدود التدليس أو الغفلة (لست أتشبث بأي الوصفين وله أن يختار أحبهما إلى نفسه) عندما "لحس" المادة 189 مكرر التي تلزم دون لبس أعضاء البرلمان المنتخبين باختيار مجلس تأسيسي لوضع دستور جديد وقال بثقة تستدعي الحسد "والأهم أن هذه التعديلات لا تلزم الرئيس الجديد بالدعوة لوضع دستور جديد للبلاد .... أى إنها مسألة اختيارية تتحدد وفق ما يراه الرئيس وليست ملزمة." (الشروق 6 مارس). أما الدكتور ضياء رشوان فكان أكثر دقة وتحديدا حين قال صراحة في مؤتمر بالإسمياعلية "اللي عايز حبيب العادلي ورجالته يرجعوا تانى يقول نعم للتعديلات الدستورية"! ولنا أن نسأل: ألم يغرف رشوان من الوعاء ذاته الذي يغرف منه القائل "اللي عايز يدخل النار يقول لا للتعديلات الدستورية"؟ ولماذا تقوم الدنيا ولا تقعد على صاحب خطاب النار ولا نسمع لفت نظر ولو بسيط للخبير الاستراتيجي ضياء رشوان؟ ثم ما هذه الديمقراطية التي يدعو إليها بعضنا حتى إذا جاءت نتائجها على غير ما تهوى أنفسهم شرعوا في تسفيه الشعب والحط من قدره؟! هل يجوز لوائل قنديل أن ينعت المصريين بأنهم "يساقون" وكأنهم قطعان من الحمقى والمغفلين لا وعي لهم؟ قال في عدد 24 مارس من الشروق "الاستفتاء الأخير الذى سيقت إليه الكتلة الصامتة من الشعب المصرى دون أن تفهم شيئا، باستثناء أن «نعم» تعنى نصرة الإسلام والاستقرار، بينما كلمة «لا» تعنى الوقوف ضد الشريعة الإسلامية والخراب المستعجل."!! هذا الموقف المستعلي على سبعة وسبعين في المئة من المصريين هو ذاته موقف الأستاذ إبراهيم عيسى وضيوفه الثلاثة في صالونه الذي بثته قناة الجزيرة مباشر مصر مساء يوم 20 مارس.

مشكلة الشيخ يعقوب وحظه العاثر أنه ذو جلباب أبيض خلافا للأنبا رافائيل الذي أمر أتباع الكنيسة قبيل الاستفتاء (بالصوت والصورة أيضا) بحشد الحشود المسيحية من كل أرجاء البلاد للتصويت بلا لأن التعديلات سوف "تؤدي إلى تكوين دولة دينية إسلامية" في خطاب مليء بالطائفية يمكن لمن أراد الوقوف عليه أن يرجع إلى موقع يوتيوب. غزوة الشيخ لا تختلف إطلاقا عن غزوة الأنبا، وكان ينبغي أن تحظى كلتاهما بالقدر ذاته من التغطية أو التجاهل لكن المشهد الإعلامي المشحون بالعداء للإسلاميين (الإخوان المسلمين على وجه الخصوص) لم يترك فرصة للإنصاف وأعادنا إلى خطاب شبيه ـ إن لم يكن متطابقا ـ مع الخطاب الرسمي قبل الثورة. فقط انزع كلمة "الإخوان" وضع بدلا منها كلمة "المحظورة" وستكتشف بنفسك أن أرباب الفكر والصحافة الذين أسهمت كتاباتهم بحق في بذر حبة الثورة الطاهرة في تربة مصر اختاروا، بوعي أو بدون وعي، التمترس وراء أحد فريقي الغزوة ضد الآخر!

http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=53778


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.quran-m.com/
 
حملة صحفية لتشويه الجماعات الإسلامية..... ....
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حملة المليار صلاه على النبى
» منسق «حملة البرادعى» يدعو أعضاء «الوطنى» لإصدار توكيلات له
» الإمام الخميني و الحكومة الإسلامية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
كليه الأداب :: القسم السياسى والاجتماعى-
انتقل الى: